(قانتاً)
دائماً على العبادة.
(حنيفاً)
مسلماً، مستقبلاً في صلاته الكعبة.
كما قال ذو الرمة:

٦٩٩ - [يظل] بها الحرباء للشمس ماثلاً على [الجذل] إلا أنه لا يكبر
٧٠٠ - إذا حول الظل العشي رأيته حنيفاً، وفي قبل الضحى يتنصر.
[والحرباء: يستقبل] الشمس أبداً، فيكون بالعشي -إذا استقبل الشمس- مستقبلاً القبلة.
[تمت سورة النحل]


الصفحة التالية
Icon