(ولا تطع من أغفلنا قلبه)
وجدناه غافلاً، قال:

٧١٥ - [فأصممت] عمراً وأعميته عن الجود والمجد يوم الفخار.
[وقال]:
٧١٦ - لقد أخبرت لقحة آل عمر [و] وأخبر دونها الفرس الخبير
أي وجدتها خبراً، والخبر: الغزيرة.
وفسر خالد بن كلثوم:


الصفحة التالية
Icon