وقيل: ملجأ. كما قال حسان:
٧٢٥ - أقمنا على الرس النزوع لياليا | بأرعن جرار عظيم المبارك |
٧٢٦ - [نسير] فلا تنجو اليعافير وسطنا | وإن وألت منا بشد [مواشك]. |
أي: لإهلاكهم فهو على هذا مصدر، كقوله تعالى: (مدخل صدق)
قال:
٧٢٧ - ألم تعلم مسرحي القوافي | فلا عياً بهن ولا اجتلابا |