وتخفيف الزاي ورفع اللام الملائكة [٢٥] بالنصب، وكذلك في مصاحف المكيين «١». وقرأ الباقون ونزّل بنون واحدة مضمومة وتشديد الزاي وفتح اللام الملائكة بالرفع على ما لم يسمّ فاعله «٢»، وكذلك في مصاحفهم.
وثمودا [٣٨] قد ذكر «٣».
حرف:
قرأ ابن كثير «٤» هاهنا وهو الذي أرسل الريح [٤٨] على التوحيد. وقرأ الباقون على الجمع، وقد ذكر «٥» وبشرا [٤٨] ذكر أيضا «٦».
حرف:
وكلهم قرأ بلدة ميتا [٤٩] حيث وقع مخفّفا إلا ما رواه الوليد بن مسلم عن يحيى عن ابن عامر «٧» أنه شدّد الياء، حيث وقع، لم يروه غيره.
حرف:
قرأ عاصم في رواية المفضل «٨»: ونسقيه [٤٩] بفتح النون. وكذلك روى عبد الحميد بن بكّار بإسناده عن ابن عامر «٩» وعبد الحميد بن صالح «١٠» عن الأعشى عن أبي بكر، وقرأ الباقون بضم النون «١١».
(١) انظر: (المقنع) ١٠٦، و (جميلة أرباب المراصد) ٣٨١.
(٢) والتضعيف أبلغ في المعنى، ويفيد الكثرة والقوة. انظر: هذا التوجيه في (معاني القراءات) ٣٤١، و (إعراب القراءات السبع) ٢/ ١٢٠، و (الكشف) ٢/ ١٦٤، و (تفسير ابن باديس في مجالس التذكير) ٥٣. قال الشاطبي: ونزل زده النون وارفع وخف.. والملائكة المرفوع ينصب دخلا.
(٣) في هو [٦٨].
(٤) انظر: (التيسير) ٦٦.
(٥) في البقرة [١٦٤]. وانظر: (التيسير) ص ٦٦، و (جامع البيان) طلحة ص ١١٨.
(٦) انظر: (السبعة) ٤٦٥، و (التيسير) ٩١، في الأعراف ٥٧.
(٧) وهي رواية آحادية غير مشتهرة، عنه من هذا الطريق، لذا لم يذكرها له المؤلف في (التيسير) ١٣٣، لاتفاق سائر طرق القراء كالجماعة، ولكن تروى عن عيسى وأبي جعفر من العشرة.
انظر: (البحر) ٦/ ٥٠٥، و (إرشاد المبتدئ) ٤٦٦، و (النشر) ٢/ ٣٣٤، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٩، و (المهذب) ٨٥.
(٨) انظر: روايته في (مختصر الشواذ) ١٠٦، و (التذكرة) ٢/ ٤٦٥، و (غاية الاختصار) ٢/ ٥٩٣.
(٩) وتعتبر رواية آحادية عنه غير مشتهرة، من هذا الطريق، ولم يذكرها له في (التيسير) ١٣٣.
(١٠) هو البرجمي. وانظر: روايته هذه في (المبسوط) ٢٧١ وتروى أيضا عن عمر بن الخطاب وابن مسعود والأعمش وأبي عمرو في رواية والمطوعي. انظر: (إعراب القراءات الشواذ) ٢/ ٢٠٢، و (البحر) ٦/ ٥٠٥، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٩، و (القراءات الشاذة) ٧١، و (معجم القراءات) ٣/ ٤٠٩، و (الانفرادات) ٣/ ١٠٣٦.
(١١) ومعهم ابن عامر وشعبة في قراءتهم السبعية من طريق الحرز.
(٢) والتضعيف أبلغ في المعنى، ويفيد الكثرة والقوة. انظر: هذا التوجيه في (معاني القراءات) ٣٤١، و (إعراب القراءات السبع) ٢/ ١٢٠، و (الكشف) ٢/ ١٦٤، و (تفسير ابن باديس في مجالس التذكير) ٥٣. قال الشاطبي: ونزل زده النون وارفع وخف.. والملائكة المرفوع ينصب دخلا.
(٣) في هو [٦٨].
(٤) انظر: (التيسير) ٦٦.
(٥) في البقرة [١٦٤]. وانظر: (التيسير) ص ٦٦، و (جامع البيان) طلحة ص ١١٨.
(٦) انظر: (السبعة) ٤٦٥، و (التيسير) ٩١، في الأعراف ٥٧.
(٧) وهي رواية آحادية غير مشتهرة، عنه من هذا الطريق، لذا لم يذكرها له المؤلف في (التيسير) ١٣٣، لاتفاق سائر طرق القراء كالجماعة، ولكن تروى عن عيسى وأبي جعفر من العشرة.
انظر: (البحر) ٦/ ٥٠٥، و (إرشاد المبتدئ) ٤٦٦، و (النشر) ٢/ ٣٣٤، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٩، و (المهذب) ٨٥.
(٨) انظر: روايته في (مختصر الشواذ) ١٠٦، و (التذكرة) ٢/ ٤٦٥، و (غاية الاختصار) ٢/ ٥٩٣.
(٩) وتعتبر رواية آحادية عنه غير مشتهرة، من هذا الطريق، ولم يذكرها له في (التيسير) ١٣٣.
(١٠) هو البرجمي. وانظر: روايته هذه في (المبسوط) ٢٧١ وتروى أيضا عن عمر بن الخطاب وابن مسعود والأعمش وأبي عمرو في رواية والمطوعي. انظر: (إعراب القراءات الشواذ) ٢/ ٢٠٢، و (البحر) ٦/ ٥٠٥، و (الإتحاف) ٢/ ٣٠٩، و (القراءات الشاذة) ٧١، و (معجم القراءات) ٣/ ٤٠٩، و (الانفرادات) ٣/ ١٠٣٦.
(١١) ومعهم ابن عامر وشعبة في قراءتهم السبعية من طريق الحرز.