وفتح التاء «١» واللام. مهلك أهله [٤٩] قد ذكر «٢».
حرف:
قرأ الكوفيون أنا دمرناهم [٥١] بفتح الهمزة «٣».
وقرأ الباقون بكسرها «٤». وقدّرناها [٥٧] مذكور قبل «٥».
حرف:
قرأ عاصم وأبو عمرو خير أما يشركون [٥٩] بالياء «٦»، وكذلك روى التغلبي عن ابن ذكوان «٧».
وقرأ «٨» الباقون بالتاء «٩»، وقد ذكر.
حرف:
قرأ ابن عامر في رواية هشام والوليد وأبو عمرو قليلا ما يذّكرون [٦٣] «١٠» وقال لنا محمد بن علي عن ابن مجاهد «١١» رأيت في كتاب موسى بن موسى الختلي عن ابن ذكوان «١٢» بإسناده عن ابن عامر بالياء مثل أبي عمرو، قال أبو
انظر: (الكشف) ٢: ١٦٢، و (الإتحاف) ٢/ ٣٣٠، و (المستنير) ٢/ ١٧٠، و (الهادي) ٣/ ١١٣.
قال الشاطبي: نقولن فاضمم رابعا ونبيتنه.. ومعا في النون خاطب شمردلا.
(١) في (م) الياء.
(٢) انظر: حرف الآية [٥٩] (الكهف) من هذا البحث ورقمه (٢٩٢).
(٣) على تقدير حرف الجر، وكان تامة، وعاقبة فاعلها.
(٤) على الاستئناف، وكان ناقصة وعاقبة اسمها، وأنا دمرناهم خبرها.
انظر: (معاني القراءات) ٢٥٩، و (الكشف) ٢/ ١٦٢، و (الإتحاف) ٢/ ٣٣٠، و (المستنير) ٢/ ١٧٠. قال الشاطبي: ومع فتح أن الناس ما بعد مكرهم.. لكوف.
(٥) في الحجر ٦٠.
(٦) مناسبة لما قبله قوله تعالى وأمطرنا عليهم [٥٨]، ولفظ الغيبة بعده في قوله تعالى:
بل أكثرهم لا يعلمون [٦١]، وبل هم قوم يعدلون [٦٠].
(٧) وجه عنه بالياء من رواية التغلبي، ويعتبر عنه آحاديا.
(٨) انظر: سورة يونس آية: ١٨.
(٩) على المخاطبة للكفار أي: قل لهم يا محمد: الله خير أما تشركون. أو مناسبة قوله تعالى:
ويجعلكم خلفاء الأرض [٦٢]. انظر: المصادر السابقة، و (الهادي) ٣/ ١١٤. قال الشاطبي: وأما يشركون ند حلا.
تنبيه: خرج بقيد (أما) عما يشركون [٦٣]. المتفق على قراءته بياء الغيب.
(١٠) أي بالياء وتشديد الذال. قال الشاطبي: قبله يذكرون له حلا.
(١١) انظر قوله: في (السبعة) ٤٨٤.
(١٢) وجه عنه بالياء كهشام.
قال الشاطبي: نقولن فاضمم رابعا ونبيتنه.. ومعا في النون خاطب شمردلا.
(١) في (م) الياء.
(٢) انظر: حرف الآية [٥٩] (الكهف) من هذا البحث ورقمه (٢٩٢).
(٣) على تقدير حرف الجر، وكان تامة، وعاقبة فاعلها.
(٤) على الاستئناف، وكان ناقصة وعاقبة اسمها، وأنا دمرناهم خبرها.
انظر: (معاني القراءات) ٢٥٩، و (الكشف) ٢/ ١٦٢، و (الإتحاف) ٢/ ٣٣٠، و (المستنير) ٢/ ١٧٠. قال الشاطبي: ومع فتح أن الناس ما بعد مكرهم.. لكوف.
(٥) في الحجر ٦٠.
(٦) مناسبة لما قبله قوله تعالى وأمطرنا عليهم [٥٨]، ولفظ الغيبة بعده في قوله تعالى:
بل أكثرهم لا يعلمون [٦١]، وبل هم قوم يعدلون [٦٠].
(٧) وجه عنه بالياء من رواية التغلبي، ويعتبر عنه آحاديا.
(٨) انظر: سورة يونس آية: ١٨.
(٩) على المخاطبة للكفار أي: قل لهم يا محمد: الله خير أما تشركون. أو مناسبة قوله تعالى:
ويجعلكم خلفاء الأرض [٦٢]. انظر: المصادر السابقة، و (الهادي) ٣/ ١١٤. قال الشاطبي: وأما يشركون ند حلا.
تنبيه: خرج بقيد (أما) عما يشركون [٦٣]. المتفق على قراءته بياء الغيب.
(١٠) أي بالياء وتشديد الذال. قال الشاطبي: قبله يذكرون له حلا.
(١١) انظر قوله: في (السبعة) ٤٨٤.
(١٢) وجه عنه بالياء كهشام.