- وكل ما فيه من «بخس»، فهو النّقص إلّا: بِثَمَنٍ بَخْسٍ (١) أي حرام.
- وكل ما فيه من البعل فهو الزّوج إلّا: أَتَدْعُونَ بَعْلًا (٢) فهو الصنم.
- كل ما فيه من حسبان «فمن العدد إلّا: حُسْباناً مِنَ السَّماءِ (٣) في الكهف فهو العذاب.
- كل ما فيه من «حسرة» فالندامة إلّا: لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ (٤) فمعناه الحزن.
- كل ما فيه من «الدّحض» فالباطل إلّا: فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (٥) فمعناه من المغلوبين.
- كل ما فيه من رجز فالعذاب إلّا: وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ (٦)، فالمراد به الصّنم.
- كل ما فيه من ريب فالشك إلّا: رَيْبَ الْمَنُونِ (٧) يعني حوادث الدهر.
- كل ما فيه من «الرّجم» فالقتل إلّا لَرَجَمْناكَ: (٨) لشتمناك، ورَجْماً بِالْغَيْبِ (٩) أي ظنّا.
(٢) الصافات: ١٢٥.
(٣) الكهف: ٤٠.
(٤) آل عمران: ١٥٦.
(٥) الصافات: ١٤١.
(٦) المدثر: ٥.
(٧) الطور: ٣٠.
(٨) هود: ٩١.
(٩) الكهف: ٢٢.