- كل ما فيه من الزور فالكذب مع الشرك إلّا: مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ وَزُوراً (١) فإنه كذب غير شرك.
- كل ما فيه من «الزيغ» فالميل إلّا وَإِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ (٢) أي شخصت.
- كل ما فيه من «زكاة» فالمال إلّا: وَحَناناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكاةً (٣) أي طهرة.
- كل ما فيه من سخر فالاستهزاء إلّا: سُخْرِيًّا (٤) في الزخرف فهو من التسخير والاستخدام.
- كل سعير فيه فهو النّار والوقود إلّا: فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ (٥) فهو العناء- كل «سكينة» فيه طمأنينة إلّا في قصة لوط فهو شىء كرأس الهرة (٦) له جناحان.
- كل ما فيه من «أصحاب النار» فأهلها إلّا: وَما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلَّا مَلائِكَةً (٧) فالمراد خزنتها.
- كل صلاة فيه عبادة ورحمة إلّا: وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ، (٨) فهي الأماكن.
- كل قنوت فيه طاعة إلّا: كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ (٩) فمعناه مقرّون.
(٢) الأحزاب: ١٠.
(٣) مريم: ١٣.
(٤) الزخرف: ٣٢.
(٥) القمر: ٤٧.
(٦) وهي المذكورة في قوله تعالى: أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ: ٢٤٨
(٧) المدثر: ٣١.
(٨) الحج: ٤٠
(٩) البقرة: ١١٦، الرّوم: ٢٦.