يَخْتَلِفُونَ تامّ، ومثله: كفار ما يَشاءُ حسن سُبْحانَهُ جائز، سواء ابتدأ به أم وصله بما قبله الْقَهَّارُ تامّ بِالْحَقِّ حسن عَلَى النَّهارِ كاف، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده معطوفا على ما قبله عَلَى اللَّيْلِ حسن، ومثله: والقمر، وكذا: مسمى. وقيل:
كاف الْغَفَّارُ تامّ زَوْجَها حسن أَزْواجٍ كاف، وتامّ عند أبي حاتم على استثناء ما بعده ثَلاثٍ حسن، ومثله: الملك إِلَّا هُوَ جائز تُصْرَفُونَ تامّ، للابتداء بالشرط عَنْكُمْ حسن، ومثله: الكفر يَرْضَهُ لَكُمْ كاف وِزْرَ أُخْرى حسن مَرْجِعُكُمْ ليس بوقف لمكان الفاء تَعْمَلُونَ كاف بِذاتِ الصُّدُورِ تامّ مُنِيباً إِلَيْهِ جائز ومنيبا حال من فاعل دعا مِنْ قَبْلُ حسن عَنْ سَبِيلِهِ تامّ قَلِيلًا حسن مِنْ أَصْحابِ النَّارِ كاف. وقرئ أَمَّنْ بتشديد الميم وتخفيفها فوق من شدّدها على: رحمة ربه، وبها قرأ أبو عمرو وعاصم والكسائي وابن عامر.
ومن خفف الميم، وهو ابن كثير ونافع وحمزة فأم عندهم متصلة ومعادلها محذوف تقديره الكافر خير أم الذي هو قانت؟ وكان الوقف على رَحْمَةَ رَبِّهِ أيضا.
ـــــــــــــــــــــــــ
..................................
يَخْتَلِفُونَ تامّ، وكذا: كفار ما يَشاءُ حسن، وإن وقف على: سبحانه جاز، سواء أبدا به أو وصله بما قبله الْقَهَّارُ تامّ بِالْحَقِّ كاف عَلَى النَّهارِ صالح، وكذا: على الليل وَالْقَمَرَ حسن وكذا: لأجل مسمى، والغفار زَوْجَها كاف ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ تامّ، وكذا: في ظلمات ثلاث لَهُ الْمُلْكُ حسن إِلَّا هُوَ جائز تُصْرَفُونَ تامّ عَنْكُمْ كاف الْكُفْرَ حسن يَرْضَهُ لَكُمْ أحسن منه، وقال أبو عمرو: كاف، وكذا: وزر أخرى تَعْمَلُونَ كاف بِذاتِ الصُّدُورِ تامّ مِنْ قَبْلُ كاف عَنْ سَبِيلِهِ تامّ، وكذا: أصحاب النار، إن علق أَمَّنْ بما قبل قل بأن تقدّر عن سبيله أهذا خير أمّن هو قانت رَحْمَةَ رَبِّهِ تامّ لا