زيادتها حمل أبو زيد النحوي هذه الآية ووافقه على ذلك أبو بكر بن طاهر من المتأخرين، والصحيح أنها غير زائدة، فلا ينبغي أن تحمل الآية عليها، إذ قد يمكن حملها على ما هو أحسن من ذلك بأن تجعل منقطعة وقد ذكر الجوهري زيادتها في صحاحه، وأنشد:
يا ليت شعري ولا منجي من الهرم | أم هل على العيش بعد الشيب من ندم |
ـــــــــــــــــــــــــ
..................................
_
جَدَلًا كاف خَصِمُونَ حسن إِسْرائِيلَ تامّ، وكذا: يخلفون فَلا تَمْتَرُنَّ بِها كاف عند بعضهم، وقيل: الوقف على واتبعون مُسْتَقِيمٌ كاف الشَّيْطانُ صالح مُبِينٌ تامّ، وكذا: وأطيعون فَاعْبُدُوهُ كاف مُسْتَقِيمٌ حسن مِنْ بَيْنِهِمْ كاف أَلِيمٍ حسن لا يَشْعُرُونَ تامّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ حسن تَحْزَنُونَ تامّ، إن جعل ما بعده مبتدأ خبره، ادخلوا الجنة، أي: يقال لهم ادخلوا
جَدَلًا كاف خَصِمُونَ حسن إِسْرائِيلَ تامّ، وكذا: يخلفون فَلا تَمْتَرُنَّ بِها كاف عند بعضهم، وقيل: الوقف على واتبعون مُسْتَقِيمٌ كاف الشَّيْطانُ صالح مُبِينٌ تامّ، وكذا: وأطيعون فَاعْبُدُوهُ كاف مُسْتَقِيمٌ حسن مِنْ بَيْنِهِمْ كاف أَلِيمٍ حسن لا يَشْعُرُونَ تامّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ حسن تَحْزَنُونَ تامّ، إن جعل ما بعده مبتدأ خبره، ادخلوا الجنة، أي: يقال لهم ادخلوا