وقفت فيها أصيلا لا كي أسائلها | أعيت جوابا وما بالربع من أحد |
في قلوبكم، وكذا ظن السوء بُوراً تامّ، ومثله: سعيرا وَالْأَرْضِ جائز وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ كاف رَحِيماً تامّ لِتَأْخُذُوها ليس بوقف، لأن المحكي لم يأت بعد ذَرُونا نَتَّبِعْكُمْ حسن كَلامَ اللَّهِ أحسن مما قبله لَنْ تَتَّبِعُونا حسن مِنْ قَبْلُ كاف على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل في معنى الجواب لما قبله بَلْ تَحْسُدُونَنا كاف، لأن بل الثانية لردّ مقولهم والأولى من جملة القول إِلَّا قَلِيلًا تامّ مِنَ الْأَعْرابِ ليس بوقف للفصل بين القول والمقول أَوْ يُسْلِمُونَ كاف، للابتداء بالشرط مع الفاء أَجْراً حَسَناً حسن، وعند ابن نصير لا يوقف عليه مِنْ قَبْلُ ليس بوقف، لأن جواب الشرط لم يأت بعد أَلِيماً تامّ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ كاف، ومثله: الأنهار أَلِيماً تامّ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ ليس بوقف، لأن قوله: إذ يبايعونك أراد وقت يبايعونك فهو ظرف لما قبله وهذه بيعة الرضوان واستحالة عمل المستقبل في الزمن الماضي معلومة تَحْتَ الشَّجَرَةِ حسن
ـــــــــــــــــــــــــ
..................................
_
تامّ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ كاف عَلى نَفْسِهِ أكفى منه عَظِيماً تامّ لَنا كاف فِي قُلُوبِهِمْ حسن نَفْعاً كاف خَبِيراً حسن بُوراً تامّ، وكذا: سعيرا مَنْ يَشاءُ كاف رَحِيماً تامّ نَتَّبِعْكُمْ حسن، وكذا: كلام الله، وتتبعونا مِنْ قَبْلُ كاف، وكذا: تحسدوننا إِلَّا قَلِيلًا تامّ أَوْ يُسْلِمُونَ كاف حَسَناً جائز أَلِيماً تامّ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ حسن الْأَنْهارُ كاف
تامّ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ كاف عَلى نَفْسِهِ أكفى منه عَظِيماً تامّ لَنا كاف فِي قُلُوبِهِمْ حسن نَفْعاً كاف خَبِيراً حسن بُوراً تامّ، وكذا: سعيرا مَنْ يَشاءُ كاف رَحِيماً تامّ نَتَّبِعْكُمْ حسن، وكذا: كلام الله، وتتبعونا مِنْ قَبْلُ كاف، وكذا: تحسدوننا إِلَّا قَلِيلًا تامّ أَوْ يُسْلِمُونَ كاف حَسَناً جائز أَلِيماً تامّ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ حسن الْأَنْهارُ كاف