انفتاحا، واستفالا، وشدة، وجهرا، وقلقلة.
ووجه تخصيص الضاد والظاء، كثرة صفات القوة.
ووجه الاختلاف فى الزاى: حملها على حروف الصفير مرة، وعلى حروف الجهر أخرى، ووجه تخصيص لَقَدْ ظَلَمَكَ [ص: ٢٤] التنبيه على الجواز حيث قوى التناسب والله أعلم.
فصل تاء التأنيث
قدمها على «هل»، و «بل»؛ لكونها أنسب ب «قد» باعتبار المظهرين.
ص:
وتاء تأنيث بجيم الظّا وثا | مع الصّفير ادغم (رضى) (ح) ز و (ج) ثا |
ثم كمل فقال:
ص:
بالظّا وبزّار بغير الثّا و (ك) م | بالصّاد والظّا وسجز خلف (ل) زم |
ص:
كهدّمت والثّا (ل) نا والخلف (م) ل | مع أنبتت لا وجبت وإن نقل |
فالجيم نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ [النساء: ٥٦]، وَجَبَتْ جُنُوبُها [الحج: ٣٦].
(١) فى م: وبجيم مضاف إلى الظاء؛ لما بينهما من الملابسة باعتبار حلول كل منهما محل الأخرى بعد تاء التأنيث، وتاء عطف على جيم.
(٢) فى م: فاعله لمحذوف.
(٣) فى ز: فى الظاء.
(٤) فى م: شرطه وجوابه فلا خلاف فيه مقدر بدليل ما قبله.
(٥) فى م: ووجبت بلا مقدر تقديره.
(٢) فى م: فاعله لمحذوف.
(٣) فى ز: فى الظاء.
(٤) فى م: شرطه وجوابه فلا خلاف فيه مقدر بدليل ما قبله.
(٥) فى م: ووجبت بلا مقدر تقديره.