وبالعنكبوت إلى ربّى إنّه [الآية: ٢٦].
وبسبأ أجرى إلّا [الآية: ٤٧] [و] ربّى إنّه [الآية: ٥٠].
وبيس إنّى إذا [الآية: ٢٤].
وبالصافات ستجدنى إن [الآية: ١٠٢].
وب «ص» بعدى إنّك [الآية: ٣٥] [و] لعنتى إلى [الآية: ٧٨].
وبغافر أمرى إلى الله [الآية: ٤٤].
وبفصلت إلى ربّى إنّ [الآية: ٥٠].
وبالمجادلة [ورسلى إنّ الله] (١) [الآية: ٢١] وبالصف أنصارى إلى الله [الآية: ١٤].
وبنوح دعاءى إلّا فرارا [الآية: ٦].
وأصل نافع وأبى جعفر وأبى عمرو فيها: الفتح:
وأصل ابن كثير فيها: الإسكان كالباقين.
وخالف ابن كثير هنا أصله؛ لثقل الكسرة، إلا أنهم اختلفوا فى خمسة وعشرين ياء على هذا الاختلاف، فأشار إليها بقوله:
ص:
وافتح عبادى لعنتى تجدنى | بنات أنصارى معا للمدنى |
عمران [الآية: ٥٢] والصف [الآية: ١٤].
وسيأتى موافقة ابن عامر [لهما] (٢) على رسلى بالمجادلة [الآية: ٢١].
وجه إسكان أبى عمرو: الجمع والتأنيث وكثرة الحروف [والحركات] (٣) ثم انتفل فقال:
ص:
وإخوتى (ث) ق (ج) د و (ع) مّ رسلى | وباقى الباب (إ) لى (ث) نا (ح) لى |
_________
(١) سقط فى م.
(٢) سقط فى م.
(٣) سقط فى م، ص.