١١ - أرشدت إلى ما يجب اتباعه في دعوة الناس للحق.
١٢ - بينت بطلان حجة الذين يجادلون في الدين من بعد ما استجاب الناس لدعوته.
١٣ - ذكرت أن الذين يستعجلون الساعة هم الذين لا يصدقون بها، أما الذين صدقوا بها فهم خائفون من وقوعها.
١٤ - أبرزت لطف الله بعباده حيث يرزق من يشاءُ كما يشاء بدون معقب له.
١٥ - حذرت من الانهماك في طلب الدنيا حيث تكون عاقبته الحرمان من الآخرة.
١٦ - بينت سوء حال الجاحدين يوم القيامة، وأنهم مشفقون مما كسبوا وهو واقع بهم.
كما بينت حال المؤمنين، وأن لهم ما يشاءُون عند ربهم.
١٧ - نددت بادعاء المكذبين على رسول الله - ﷺ - أنه افترى على الله كذبًا وردت ذلك الافتراء.
١٨ - بددت يأس اليائسين حيث أبانت أن الله يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات.
١٩ - ذكرت الحكمة في توزيع الرزق بين الناس بتدبير محكم، فلم يكونوا جميعًا أغنياء، ولم يكونوا فقراءَ ليتخذ بعضهم بعضًا سخريًّا.
٢٠ - أشارت إلى عظم بركات الغيث، ودلائل قدرة الله على خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة.
٢١ - ذكرت أن من آيات القدرة السفن الجوارى في البحر كالأَعلام إن يشأْ تهب الرياح فتسيرها، وإن يشأْ يجعلها ساكنة، فتظل ثوابت على وجه الماء، أو يهلكهن بذنوب ركابها.
٢٢ - أعادت تهديد المجادلين، فذكرت أنهم في علم الله، ليس لهم من عقابه مهرب.
٢٣ - عددت أوصاف المؤمنين، ومن بينهم الذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة، وأمرهم شورى بينهم ومما رزقهم الله ينفقون، وذكرت أن لهم ما هو خير وأبقى عند ربهم.