و ﴿طَلَّقْتُمُ﴾ (١)) بالترقيق، والاختيار التفخيم.
*وروى عبد الباقي أيضا (ظلموا) بالتفخيم، والاختيار الترقيق.
*روى قالون (إلى ربّى إنّ غليظ) (٢) بالفتح من التلخيص، وروضة أبي علي، وبالفتح من طريق الحلواني، وبالإسكان من طريق أبي نشيط من الهادي (٣).
*روى ورش ﴿(وَمَحْيايَ)﴾ (٤) بفتح الياء وإسكانها من العنوان.
[ياءات الإضافة]
* روى قالون (فما آتان الله) (٥) بحذف الياء وقفا من الروضة والمبهج، وبالوجهين من الهادي (٦)، وقال في المصباح، وروضة المعدل: «ويقف أهل المدينة، وأبو عمرو، وحفص (٧)
_________
(١) في أربعة مواضع: البقرة/٢٣١، ٢٣٢، ٢٣٦، الطلاق/١.
(٢) فصلت/٥٠.
(٣) من (وروضة حتى الهادي) سقط من (أ).
(٤) الأنعام/١٦٢.
(٥) النمل/٣٦.
(٦) من (الروضة) حتى (الهادي) سقط من (أ).
(٧) حفص بن سليمان بن المغيرة، أبو عمرو بن أبي داود الأسدي الكوفي، ولد سنة تسعين من الهجرة، أخذ القراءة عرضا وتلقينا من الإمام عاصم بن أبي النجود، وأصبحت روايته عن شيخه أشهر الروايات على الإطلاق في بقاع الدنيا، ومن أشهر تلاميذه: عمرو بن الصباح، وعبيد بن الصباح، القواس، وغيرهم كثير، توفي سنة ثمانين ومائة. (غاية النهاية ١/ ٢٥٤، القراء الكبار ١/ ١٤٠).