٤٢ - قولُ أبي حيَّان (ت: ٧٤٥) في أنَّ النَّحويَّ قادرٌ على فهم كتابِ اللهِ، وليس بحاجةٍ إلى معرفةِ كلامِ السَّلفِ فيه.
٤٣ - المسائلُ النَّحويَّةُ التي لها علاقةٌ بالمعنى مطلبٌ للمفسِّرِ، وأمثلة على ذلك.
٤٤ - الإعرابُ والمعنى، أيهما أوَّلاً؟
٤٥ - علم النَّحوِ يساعدُ في ردِّ بعضِ الوجوهِ التَّفسيريَّةِ.
٤٥ - مثالٌ لذكرِ محتملاتٍ إعرابيَّةٍ بعيدةٍ عن المعنى الصَّحيحِ للآيةِ.
٤٧ - تنبيهُ ابن القيِّم (ت: ٧٥١) على مشكلةِ التَّقديراتِ النَّحويَّة المُتَكَلَّفةِ.
٤٨ - كان إعرابُ النَّصِّ القرآنيِّ مجالاً لبعضِهم إبرازِ أصولِ مذهبه النَّحوي.
٥٦ - كتبُ علم معاني القرآن من نتاجِ علماء العربيَّةِ.
٥٦ - علم معاني القرآن: هو البيان اللُّغويُّ لألفاظِ وأساليبِ العربيَّةِ الواردةِ في القرآنِ.
٥٧ - كان علمُ التَّفسيرِ قائمًا قبلَ ظهورِ علماءِ اللغةِ الذين شاركوا فيه، ولا يوجدُ لهم كتابٌ بهذا العنوان، بل جُلُّها في معاني القرآنِ أو غريبه أو إعرابِه.
٥٧ - علماءُ العربيَّةِ يطلقونَ على مفسِّري السَّلفِ مصطلحَ: (أهل التَّفسير)، (المفسِّرين)
٥٧ - غلبةُ علم النَّحوِ على كتبِ معاني القرآنِ.
٥٨ - كتاب معاني القرآنِ للنَّحَّاسِ (ت: ٣٣٨) أكثرُ كتبِ معاني القرآنِ ذكرًا لرواياتِ السَّلفِ، ثمَّ يتلوه الزَّجَّاجُ (ت: ٣١١).
٥٨ - أغلبُ رواياتِ السَّلفِ التي في كتاب معاني القرآنِ وإعرابه للزَّجَّاجِ (ت: ٣١١) من كتابِ التَّفسيرِ لأحمدَ بن حنبل (ت: ٢٤٢).
٥٩ - علمُ غريبَ القرآنِ ومشكلِه وعلم أساليبِ العربيَّةِ التي استخدمها القرآنُ = جزءٌ من علم معاني القرآنِ.
٦٠ - يرادُ بعلم غريبِ القرآن: تفسير مفرداتِه على وجه العمومِ، لا الغامض منها فقط.
٦٢ - علمُ غريبِ القرآنِ مما أكثرَ أهلُ العربيَّةِ من التَّصنيفِ فيه.
٦٢ - مجازُ القرآن لأبي عبيدة (ت: ٢١٠) من أشهرِ كتبِ غريبِ القرآنِ.
٦٢ - استنكارُ جملةٍ من العلماء كتابَ مجاز القرآنِ، وهذا الاستنكار يُشعرُ بأوَّليَّته في التأليفِ على هذا المنوال.