قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (٦٧)} (١). [صحيح]
* عن الحسن؛ قال: اليهود نظروا في خلق السماوات والأرض والملائكة، فلما زاغوا؛ أخذوا يقدرونه؛ فأنزل الله -تعالى-: ﴿وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (٦٧)﴾ (٢). [ضعيف]
* عن سعيد بن جبير؛ قال: تكلمت اليهود في صفة الرب، فقالوا بما لم يعلموا ولم يروا؛ فأنزل الله هذه الآية (٣). [ضعيف]
* عن الربيع بن أنس: ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾ [البقرة: ٢٥٥]؛
(١) أخرجه أحمد في "المسند" (١/ ٣٧٨)، وابن أبي عاصم في "السنة" (١/ ٢٣٩، ٢٤٠ رقم ٥٤٣، ٥٤٤) -ومن طريقه الواحدي في "أسباب النزول" (ص ٢٤٩) -، وابن خزيمة في "التوحيد" (١/ ١٧٩ رقم ١٠٢)، والدارقطني في "الصفات" (رقم ١٩، ٢٠، ٢٢، ٢٣)، والطبري في "جامع البيان" (٢٤/ ١٨)، والبيهقي في "الأسماء والصفات" (٢/ ١٦٤ رقم ٧٣٠) من طريق أبي عوانة وأبي معاوية وجرير بن عبد الحميد ومحمد بن فضيل أربعتهم عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود به.
قلنا: وهذا سند صحيح على شرط الشيخين.
وقد أخرجه البخاري في "صحيحه" (رقم ٤٨١١، ٧٧٤١٤، ٧٧١٥، ٧٤٥١)، ومسلم في "صحيحه" (رقم ٢٧٨٦) من طرق عن ابن مسعود بنحوه ليس فيه التصريح بسبب نزول الآية؛ فتنبه.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٢٤٦)، و"لباب النقول" (ص ١٨٦) ونسبه لابن أبي حاتم.
قلنا: وسنده ضعيف؛ لإرساله، ومراسيل الحسن كالريح.
(٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٢٤/ ١٩)، وابن أبي حاتم في "تفسيره"، كما في "لباب النقول" (ص ١٨٦).
قلنا: وهذا سند ضعيف؛ لإرساله.
قلنا: وهذا سند صحيح على شرط الشيخين.
وقد أخرجه البخاري في "صحيحه" (رقم ٤٨١١، ٧٧٤١٤، ٧٧١٥، ٧٤٥١)، ومسلم في "صحيحه" (رقم ٢٧٨٦) من طرق عن ابن مسعود بنحوه ليس فيه التصريح بسبب نزول الآية؛ فتنبه.
(٢) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٢٤٦)، و"لباب النقول" (ص ١٨٦) ونسبه لابن أبي حاتم.
قلنا: وسنده ضعيف؛ لإرساله، ومراسيل الحسن كالريح.
(٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" (٢٤/ ١٩)، وابن أبي حاتم في "تفسيره"، كما في "لباب النقول" (ص ١٨٦).
قلنا: وهذا سند ضعيف؛ لإرساله.