وفي التقريب: متروك.
ينظر: تهذيب الكمال ٨: ٣٩٢، التقريب ص ١٩٨.
وأورده الهيثمي في (المجمع) ٧: ٦٧ وقال: "رواه الطبراني، وفيه: يحيى بن سعيد العطار، وهو ضعيف".
وأعاده ٧: ١١٢ وقال. "رواه الطبراني في الأوسط، وفيه: داود بن الزبرقان، وهو متروك".
وقد أخرج البخاري (٥٧٣) في مواقيت الصلاة: باب فضل صلاة الفجر، ومسلم (٦٣٣) في المساجد: باب فضل صلاتي الصبح والعصر، من طريق إسماعيل بن أبي خالد، حدثنا قيس بن أبي حازم، عن جربر بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: كنا عند النبي -صلى الله عليه وسلم-، إذ نظر إلى القمر ليلة البدر، فقال: (أما إنكم سترون ربكم كما ترون هذا لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس، وقبل غروبها، فافعلوا، ثم قال: ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا﴾).
*****