والدارمي (١٢٩٧) في الصلاة: باب قدر القراءة في الفجر، وابن حبان في صحيحه، كما في الإحسان ٥: ١٢٠ (١٨١٤)، والطبراني في الكبير ١٩: ١٧ (٢٧).
٢ - سفيان الثوري.
أخرجه الترمذي (٣٠٦) في الصلاة: باب ما جاء في القراءة في صلاة الصبح، والدارمي (١٢٩٨) في الصلاة: باب قدر القراءة في الفجر، والطبراني في الكبير ١٩: ١٧ (٢٦).
٣ - سفيان بن عيينة.
أخرجه مسلم (٤٥٧) في الصلاة: باب القراءة في الصبح، وابن ماجه (٨١٦) في الإقامة الصلاة: باب القراءة في صلاة الفجر، والحميدي ٢: ٣٦٣ (٨٢٥)، والطبرانى في الكبير ١٩: ١٨ (٢٩)، وغيرهم.
٤ - أبو عوانة الوضاح اليشكري.
أخرجه مسلم (٤٥٧) في الصلاة: باب القراءة في الصبح، والطبراني في الكبير ١٩: ١٩ (٣٤).
٥ - مسعر بن كدام.
أخرجه الترمذي (٣٠٦) في الصلاة: باب ما جاء في القراءة في صلاة الصبح، وأحمد ٤: ٣٢٢، والطبراني في الكبير ١٩: ١٧ (٢٥).
فهؤلاء الأئمة الثقات الأثبات -وغيرهم ممن لم أذكره اكتفاء بهم- رووا الحديث عن زياد بن علاقة، به، بذكر القراءة في صلاة الفجر، وليس فيه ذكر التفسير.
وتفرد من بينهم المسعودي، واسمه: عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود المسعودي الكوفي، وهو صدوق اختلط قبل موته، وضابطه: أن من سمع منه ببغداد فبعد الاختلاط، توفي سنة ١٦٠ هـ، وسبق الكلام فيه في الحديث الثالث.