ويخافون سوء الحساب، وأقاموا الصلاة وأنفقوا في السر والعلن، وبيان مآلهم يوم القيامة.
٧ - بيان حال الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويفسدون في الأرض، وبيان مآلهم.
٨ - إنكار الشركاء مع إقامة الأدلة على أن لا شريك لله.
٩ - وصف الجنة التي وعد بها المتقون، وبيان أنها مآل المتقين، ومآل الكافرين النار وبئس القرار.
١٠ - بيان أن كثيرًا ممن أسلموا من أهل الكتاب يفرحون بما ينزل من القرآن؛ إذ يرون فيه تصديقًا لما بين أيديهم من الكتاب.
١١ - بيان مهمة الرسول، وأن خلاصة ما جاء به عبادة الله وحده وعدم الشرك به، ودعاؤه لجلب النفع ودفع الضر، وأن إليه تعالى المرجع والمآب.
١٢ - بيان أن كل رسول أرسل بلغة قومه؛ ليسهل عليهم قبول دعوته وفهمها.
١٣ - تحذير الرسول - ﷺ - وأمته من قبول دعوة المشركين من بعد ما جاءهم من العلم.
١٤ - أن جميع الرسل صلوات الله وسلامه عليهم كان لهم أزواج وذرية.
١٥ - أن المعجزات ليست بمشيئة الرسل يأتون بها كلما أرادوا، وإنما هي بإذن الله وإرادته.
١٦ - بيان أن هذه الحياة الدنيا إنما هي محو وإثبات، وموت وحياة، فيزيل الله قومًا ويوجد آخرين، وكل ذلك محفوظ في علم الله الذي لا تغيير فيه ولا تبديل.
١٧ - أن مهمة الرسول إنما هي التبليغ، أما الجزاء على مخالفة الأوامر فأمر ذلك إلى الله تعالى، ولا يعني الرسول أن يحصل في زمنه أو بعد وفاته.
١٨ - أو انتقام الله من المكذبين قد بدأ حياة الرسول بقتل أعدائه