" إبراهيم " كل ما في هذه السورة بالياء لجميع القراء.
" النبي " ظاهر.
" أن يؤتى أحد " قرأ المكي بزيادة همزة قبل أن على الاستفهام مع تسهيل همزة أن من غير إدخال على مذهبه في الهمزتين من كلمة. وقرأ الباقون بهمزة واحدة على الخبر.
" يشاء " معا والآخرة لا يخفى الوقف عليه لحمزة وغيره.
" العظيم " آخر الربع.
الممال
لفظ عيسى كله والدنيا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه أنصاري بالإمالة لدوري الكسائي ولا تقليل فيه لورش، القيامة والآخرة للكسائي لدى الوقف بلا خلف عنه. جاءك لحمزة وخلف وابن ذكوان، التوراة بالإمالة لابن ذكوان والبصري والكسائي وخلف عن نفسه والتقليل لورش وحمزة وقالون بخلف عنه الناس لدوري البصري، أولى وهدى لدى الوقف والهدى ويؤتى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بالخلاف. النار والنهار للبصري والدوري وبالتقليل لورش.
المدغم
" الصغير " ودت طائفة، وقالت طائفة، أدغمهما جميع القراء.
" الكبير " الحواريون نحن، القيامة ثم، فاحكم بينهم، قال له.
" تأمنه معا " إبداله مطلقا وفي الوقف لا يخفى.
" يؤده معا " قرأ ورش وأبو جعفر بإبدال الهمزة ووا خالصة في الحالين وكذلك حمزة عند الوقف، وقرأ أبو عمرو وشعبة وحمزة وأبو جعفر بإسكان الهاء وصلا ووقفا. وقرأ قالون ويعقوب وهشام بخلف عنه بالقصر وقد يعبر عنه بالاختلاس، والمراد بالقصر أو الاختلاس في هذا الباب هاء الكناية الإتيان بالحركة كاملة من غير إشباع أي من غير صلة. وقرأ الباقون بالكسرة الكاملة مع الإشباع وهو الوجه الثاني لهشام، ولا يخفى أن من قرأ بالقصر أو الصلة فإنه يقف بالسكون، ومعلوم أن من يقرأ بالصلة يكون المد عنده من قبيل المنفصل فكل يمد حسب مذهبه.
" قائما " وقف عليه حمزة بالتسهيل مع المد والقصر.
" إليهم يزكيهم " قرأ يعقوب بضم الهاء فيهما وحمزة بضم الهاء في الأول فقط.