المدغم
" الصغير " بل رفعه لجميع القراء. بل طبع للكسائي وهشام وخلاد بخلف عنه.
" الكبير " ويقولون نؤمن. مريم بهتانا. العلم منهم. ولا إدغام في المسيح عيسى بقوله: فزحزح عن النار إلخ.
" النبيين " جلي.
" إبراهيم " قرأ هشام بفتح الهاء وألف بعدها، والباقون بكسرها وياء بعدها.
" زبورا " قرأ حمزة وخلف بضم الزاي، والباقون بفتحها.
" لئلا " قرأ ورش بإبدال الهمزة ياء، وكذلك حمزة وقفا وله أيضا تحقيق الهمزة.
" صراطا " جلي وهو كذلك:
" فيوفيهم ويهديهم " ضم الهاء فيهما يعقوب.
" إن امرؤ " فيه لحمزة وهشام وقفا خمسة أوجه تقديرا، وأربعة عملا. الأول إبدال الهمزة حرف مد من جنس حركة ما قبلها فتصير واوا ساكنة. الثاني إبدالها واوا مضمومة على الرسم ثم تسكن للوقف وحينئذ يتحد هذا الوجه مع ما قبله، الثالث إبدالها واوا مضمومة على الرسم كذلك ثم تسكن للوقف مع الإشمام. الرابع إبدالها واوا كذلك مع الروم. الخامس تسهيلها مع الروم.
" عليم " آخر السورة، وهو آخر الربع.
الممال
عيسى معا إن وقف على الثاني، وموسى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه، للناس لدوري البصري، وكفى معا وألقاها للأصحاب بالإمالة ولورش بالتقليل بخلف عنه. جاءكم معا بالإمالة لابن ذكوان وحمزة وخلف، الكلالة للكسائي وقفا بلا خلاف.
المدغم
" الصغير " قد ضلوا لورش والبصري والشامي والأخوين وخلف.
قد جاءكم معا للبصري وهشام والأخوين وخلف.
" الكبير " إليك كمت، ليغفر لهم، يستفتونك قل الله، ولا إدغام في داود زبورا لوقوع الدال مفتوحة بعد ساكن، والله تعالى أعلم.