المأمورات، ويسر عليك اجتناب سائر المنهيات | وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين" (١). |
٦ - مصادر الكتاب:
كان المؤلف في بعض الأحيان- يعتمد المنهج الانتقائي، فيستمد مادّته من عدة مصادر، ثم يلائم بين أجزائها بدقة تجعل القارئ يحس بمدى ما يبذله في سبيل الانتقاء والدقة معاً من جهد.
وباستعراض موضوعات الكتاب نجده قد استفاد من عدة مصادر أهمها:
١ - "حقائق التفسير" للسُّلَمِي (٢).
٢ - "اللطائف والإشارات" للقُشَيْرِي (٣).
٣ - كتب الغزالي بعامة كالإِحياء، ومقاصد الفلاسفة، ومعيار العلم وغيرها (٤).
٤ - كتب الحديث بعامة، كجامع عبد الرزاق الصَّنْعَاني وموطأ مالك وغيرهما.
(١) صفحة: ٦٧٩.
(٢) وقد نقل عنه أغلب ما فسره عن طريق الإشارة.
(٣) طريقة المؤلف في الاستفادة من هذا التفسير عجيبة غريبة، فهو ينقل منه أحياناً بالنص دون الإشارة إليه، وأحياناً ينقل مع تصرف واختصار، وقد نبهنا على بعضها في الهوامش.
(٤) قد نبهنا على اعتماده عليها في الهوامش.
(٢) وقد نقل عنه أغلب ما فسره عن طريق الإشارة.
(٣) طريقة المؤلف في الاستفادة من هذا التفسير عجيبة غريبة، فهو ينقل منه أحياناً بالنص دون الإشارة إليه، وأحياناً ينقل مع تصرف واختصار، وقد نبهنا على بعضها في الهوامش.
(٤) قد نبهنا على اعتماده عليها في الهوامش.