هذه الآية أصل في التوحيد فقصدنا إليه لبيان المطلوب، وذكرنا فيه اثنين وعشرين سؤالاً:
الأول: علام عطف قوله: ﴿وَإِلَهُكُمْ﴾؟
الثاني: ما معنى قوله: ﴿إِلَهٌ﴾؟
الثالث: لم عدل عن قوله: ﴿الله﴾ إلى قوله: ﴿وَإِلَهُكُمْ﴾؟.
الرابع: ما وجه هذه الإِضافة؟.
الخامس: أي الإضافتين أشرف، قوله: ﴿وَإِلَهُكُمْ﴾ أو قوله: ﴿إِنَّ عِبَادِي﴾ [الإسراء: ٦٥].
السادس: ما وجه تكرار قوله: ﴿إِلَهٌ﴾ وكان يكفي أن يقول: وإلهكم واحد؟.
السابع: ما معنى قوله: ﴿وَاحِدٌ﴾؟
الثامن: ما معنى النفي في قوله: ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ﴾؟
التاسع: ما المنفي بالنفي؟.
العاشر: ما معنى قوله: ﴿إِلَّا﴾؟.
الحادى عشر: ما المثبت؟.
الثاني عشر: ما المنفي؟.
الثالث عشر: ما معنى قوله: ﴿هُوَ﴾؟
الرابع عشر: وجه تكرار ﴿لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ﴾ وقوله: ﴿وَاحِدٌ﴾ يقتضيه؟.
الخامس عشر: ما معنى قوله: ﴿الرَّحْمَنُ﴾؟.
السادس عشر: ما معنى ﴿الرَّحِيمُ﴾؟


الصفحة التالية
Icon