المدغم
لِنَعْلَمَ مَنْ* فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً الْكِتابَ بِكُلِّ. (١)
١٥٦ - وَمَنْ تَطَوَّعَ قرأ الأخوان بالياء التحتية وتشديد الطاء وجزم العين بمن الشرطية، والباقون بالتاء وتخفيف الطاء وفتح العين فعل ماض.
١٥٧ - الرِّياحِ* قرأ الأخوان بحذف الألف بعد الياء على الإفراد، والباقون بالألف على الجمع.
١٥٨ - ولو ترى* قرأ نافع والشامي بالتاء الفوقية على الخطاب، والباقون بالياء.
١٥٩ - إِذْ يَرَوْنَ قرأ الشامي بضم الياء، والباقون بفتحها على البناء للمفعول والفاعل.
١٦٠ - بِهِمُ الْأَسْبابُ ويُرِيهِمُ اللَّهُ جلي.
١٦١ - تَبَرَّؤُا* ما فيه لورش من القصر والتوسط والمد كذلك.
١٦٢ - خُطُواتِ* قرأ نافع والبزي وبصري وشعبة وحمزة بإسكان الطاء، والباقون بضمها لغتان: الأولى تميمية، والثانية حجازية.
١٦٣ - يَأْمُرُكُمْ* لا يخفى.
١٦٤ - قبل* كذلك.
١٦٥ - آباءَنا* ونداء تسهيل همزهما مع المد والقصر لحمزة إن وقف كذلك.
وحُجَّةٌ* ورَحْمَةٌ* بالإمالة للكسائي وقفا قولا واحدا.
وجاءَ* أمالها ابن ذكوان وحمزة.
(١) يلاحظ هنا أن لِنَعْلَمَ مَنْ*، وفَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً، والْكِتابَ بِكُلِّ كله بالإدغام وهو من باب الإدغام الكبير للسوسي.