آل عمران ومريم. و «ضيفي أليس» في هود، و «من دوني أولياء» في الكهف «ويسر لي أمري» في طه، و «يأذن لي أبي» في يوسف، و «إني أراني» في موضعي يوسف وهما الأولان منها، واحترز بقوله أولاها عن ثلاث ياءات أخرى في يوسف بلفظ إني، وهي «إني أرى سبع، إني أنا أخوك، إني أعلم» قوله: (حلل) أي أبحه، يعني أجز قراءتهما بالفتح وذلك أنها لما كانت مخصوصة دون الباقي ناسب ذلك.

(مدا) وهم والبزّ لكنّي أرى تحتي مع إنّي أراكم و (د) رى
يعني وفتح هؤلاء المذكورون الذين هم: أبو عمرو ونافع وأبو جعفر ومعهم البزي أربع ياءات وهي «ولكني أراكم» في هود والأحقاف «من تحتي أفلا تبصرون» في الزخرف و «إني أراكم» في هود قوله: (درى) أي علم فقرأ، يعني وفتح ابن كثير وحده ياءين وهما المذكوران أول البيت الآتي:
ادعوني واذكروني ثمّ المدني والمكّ قل حشرتني يحزنني
أي «ادعوني أستجب لكم» في غافر و «اذكروني أذكركم» في البقرة قوله:
(ثم المدني) أي فتح أبو جعفر ونافع وابن كثير أربع ياءات وهي «حشرتني أعمى» في طه و «ليحزنني أن تذهبوا» في يوسف والمذكوران أول البيت الآتي وهما «تأمروني أعبد» في الزمر و «أتعدانني أن» في الأحقاف.
مع تأمروني تعدانن و (مدا) يبلوني سبيلي و (ا) تل (ث) ق (هـ) دى
قوله: (مدا) أي وفتح نافع وأبو جعفر ياءين وهما «يبلونيء أشكر» في النمل «وسبيلي أدعوا» في يوسف قوله: (واتل الخ) يعني وفتح نافع وأبو جعفر والبزى ياء واحدة وهي «فطرني أفلا» في هود قوله: (ثق) أاعتمد قوله: (هدي) أي الرشد والفلاح.
فطرني وفتح أوزعني (ج) لا (هـ) وى وباقي الباب (حرم) (ح) مّلا
يعنى وفتح الأزرق عن ورش والبزى ياء واحدة وهي «أوزعني» في النمل والأحقاف قوله: (جلا) أي كشف قوله: (هوى) وهو مقصور أي هوى النفس قوله: (وباقي الباب) أي ما بقي من باب الياء التي بعدها همزة مفتوحة وهو


الصفحة التالية
Icon