تعليلات جيدة للشيخ المراكشي ٣٥٠
اجتهادات للمؤلف في تعليل رسم بعض الآيات ٣٥٠
مذهب الإمام الباقلاني، وابن خلدون في أن الرسم اجتهادي ٣٥٣
أدلتهما ٣٥٤
الرد عليهما ٣٥٥
رأي الشيخ العلامة عبد العزيز الدباغ في كتابه (الذهب الإبريز) في أن الرسم توقيفي ٣٥٦
كلام حسن له في هذا ٣٥٦
رأي ثالث للإمام العز بن عبد السلام، وهو وسط بين الرأيين ٣٥٨
رأي جديد للمؤلف جدير بالبحث والنظر وهو المحافظة على الرسم العثماني بالنسبة للمصاحف، وكتابة الأجزاء وكتب العلم، والمجلات ونحوها على الرسم المعروف، تيسيرا على الطلاب والتلاميذ والقارئين ٣٥٩
الشبه التي أثيرت حول كتابة القرآن ورسمه:
حمل لواء الإفك في هذا بعض القسس، والمبشرين، والمستشرقين ٣٦٠
اعتمادهم على روايات ضعيفة ومكذوبة ٣٦١
الشبهة الأولى: ما روي أن عثمان قال:
(إن في القرآن لحنا ستقيمه العرب بألسنتها... ) والجواب عنها ٣٦١
الشبهة الثانية: اعتراضهم على قراءة وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وزعمهم أنه من لحن الكتاب والجواب عنها ٣٦٣
الشبهة الثالثة: ما روي أن ابن عباس كان يقرأ:
«حتى تستأذنوا» ويقول حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا من خطأ الكاتب ٣٦٤
الشبهة الرابعة: ما روي عنه أيضا أنه كان يقرأ: (أفلم يتبين) فقيل له أنها أَفَلَمْ يَيْأَسِ فقال: أظن الكاتب كتبها وهو ناعس والجواب عنها ٣٦٧
الشبهة الخامسة: كان يقرأ أيضا (ووصى ربك) بدل وَقَضى رَبُّكَ والجواب عن ذلك ٣٦٨
الشبهة السادسة: كان يقرأ وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَهارُونَ الْفُرْقانَ وَضِياءً بغير واو قبل ضياء والجواب عن ذلك ٣٦٩
الشبهة السابعة: ما روي عنه في قوله تعالى:
مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ قال هي خطأ من الكاتب هو أعظم من ذلك إنما هو (مثل نور المؤمن) والجواب عن ذلك ٣٧٠
الشبهة الثامنة: إنكاره قوله تعالى: فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ ما آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وكان يقرأ: (بما آمنتم به) والجواب عن ذلك ٣٧٢
الشبهة التاسعة: ما روي عن السيدة عائشة وقولها لما سئلت عن الآيات إِنْ هذانِ لَساحِرانِ وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ فقالت هذا من خطأ الكاتب، والرد على ذلك ٣٧٢


الصفحة التالية
Icon