حفص وحمزة وإدريس. حمزة على هذا الوجه بالتسهيل. ولاحظ أن الوقف على المتوسط بزائد يقدم فيه وجه التسهيل.
قوله تعالى: ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢٨)
الشرح والتحليل
١. يميتكم: ميم الجمع وهى بالصلة لقالون بخلفه ولابن كثير وأبى جعفر.
ولاحظ فى إليه: صلة هاء الضمير لابن كثير. ٢. ترجعون: يعقوب وحده بفتح التاء وكسر الجيم والباقون بضم التاء وفتح الجيم.
القراءة
قالون ولاحظ الاندراج. ٢ يعقوب بقراءة ترجعون بفتح التاء وكسر الجيم. ١ قالون بصلة الميم واندرج أبو جعفر. ابن كثير على هذا الوجه بصلة هاء الضمير فى إليه.
قوله تعالى: هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ
الشرح والتحليل
١. لكم: ميم الجمع. ٢. الأرض: أحكام النقل والسكت. ٣. استوى إلى:
أحكام المد المنفصل.
القراءة
قالون. ٣ قالون بالتوسط. النقاش بالطول. حمزة بالإمالة فى الموضعين والطول. الكسائى بالإمالة والتوسط. ٢ ورش بالنقل من الطريقين والطول


الصفحة التالية
Icon