وكذا (١) يترك للياء فسحة في نحو (٢) قوله (٣): الدّاع إذا دعان (٤) وما كنّا نبغ فارتدّا (٥) وشبهه من الزوائد (٦).
وكذلك (٧) في قوله: النّبيين (٨) وربّنيّين (٩) والامّيّين (١٠) وشبهه.
وكذلك (١١) يفعل (١٢) في قوله: وما يضلّ به إلّا الفسقين (١٣) وعلى عبده (١٤)، واءتوا به متشبها (١٥)، به إن كنت (١٦) وبتاويله إنّا (١٧)

(١) في ج: «وكذلك».
(٢) في ب: «نحو».
(٣) سقطت من ج.
(٤) ستأتي في الآية ١٨٥ البقرة.
(٥) ستأتي في الآية ٦٣ الكهف، ووقع فيها تصحيف في: ب.
(٦) وسيذكرها عند قوله: وإيّى فارهبون رأس الآية ٣٩ البقرة.
(٧) في ب، هـ: «وكذا».
وبعدها في ج: «يترك».
(٨) سيذكرها في الآية ٦٠ البقرة.
(٩) من الآية ٧٨ آل عمران.
(١٠) من الآية ٧٤ آل عمران.
(١١) في ب، هـ: «وكذا».
(١٢) سقطت من أ، وما أثبت من: ب، هـ وفي ج: «يترك».
(١٣) من الآية ٢٥ البقرة.
(١٤) من الآية ٩ الحديد.
(١٥) من الآية ٢٤ البقرة، وقبلها في ب، ج: فأتوا بسورة من مثله.
(١٦) من الآية ٣٠ الشعراء سقطت من: ج، وفي كل النسخ: «به إن كنتم».
(١٧) من الآية ٣٦ يوسف.


الصفحة التالية
Icon