وبمزحزحه (١) وشبهه (٢) ليثبت الياء (٣) أيضا مكان المحذوف (٤)، أو يخلف مكانها مطة (٥).
وكذلك (٦) يترك لمكان (٧) الهمزات (٨) أيضا فسحة، نحو (٩): من امن (١٠) ومن عين انية (١١)، ولقد اتينا (١٢) [والمستهزءين (١٣) ومتّكئين (١٤)] ولّيواطئوا (١٥) ويئوسا (١٦)، وشبهه، فقس على هذا
(١) من الآية ٩٥ البقرة.
(٢) في ب: «وشبه ذلك».
(٣) ألحقت في حاشية أ، وسقطت من: ج.
(٤) في ب: «المحذوفة».
(٥) ولا عمل عليه ورجح أبو داود في أصول الضبط إلحاق المحذوف بالأحمر دون الاستغناء بالمطة فقال: «وهو الأوجه والأولى في الاستعمال أن ترسم الألف والياء والواو المحذوفات من الرسم بالحمراء» وعلل ذلك بقوله: «فرقا بين المد الطبيعي والمد المتكلف» وبه العمل. انظر: أصول الضبط ١٤٩.
(٦) في ب: «وكذا».
(٧) في ج: «مكان».
(٨) في ب: «الهمزة».
(٩) في ب: «في نحو».
(١٠) من الآية ١٨ التوبة.
(١١) من الآية ٥ الغاشية.
(١٢) من الآية ٥١ الأنبياء.
(١٣) من الآية ٩٥ الحجر، وفي جميع النسخ وقعت منكرة.
(١٤) من الآية ٥٣ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.
(١٥) سيأتي في الآية ٣٧ التوبة.
(١٦) من الآية ٨٣ الإسراء.
انظر: قوله تعالى: وإذا لقوا في الآية ١٣ البقرة.
(٢) في ب: «وشبه ذلك».
(٣) ألحقت في حاشية أ، وسقطت من: ج.
(٤) في ب: «المحذوفة».
(٥) ولا عمل عليه ورجح أبو داود في أصول الضبط إلحاق المحذوف بالأحمر دون الاستغناء بالمطة فقال: «وهو الأوجه والأولى في الاستعمال أن ترسم الألف والياء والواو المحذوفات من الرسم بالحمراء» وعلل ذلك بقوله: «فرقا بين المد الطبيعي والمد المتكلف» وبه العمل. انظر: أصول الضبط ١٤٩.
(٦) في ب: «وكذا».
(٧) في ج: «مكان».
(٨) في ب: «الهمزة».
(٩) في ب: «في نحو».
(١٠) من الآية ١٨ التوبة.
(١١) من الآية ٥ الغاشية.
(١٢) من الآية ٥١ الأنبياء.
(١٣) من الآية ٩٥ الحجر، وفي جميع النسخ وقعت منكرة.
(١٤) من الآية ٥٣ الرحمن، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.
(١٥) سيأتي في الآية ٣٧ التوبة.
(١٦) من الآية ٨٣ الإسراء.
انظر: قوله تعالى: وإذا لقوا في الآية ١٣ البقرة.