والاوثن (١) وشعير (٢) وسائر ذلك مذكور (٣)].
ثم قال تعالى: لكم فيها منفع إلى اجل مّسمّى (٤) إلى قوله: لعلّكم تشكرون، [رأس الجزء الخامس عشر (٥) من تجزئة (٦) رمضان] المرتبة على سبعة وعشرين على عدد الحروف (٧).
ثم قال تعالى: لن يّنال الله لحومها (٨) إلى قوله: المحسنين رأس الخمس الرابع وهجاؤه مذكور (٩).
ثم قال تعالى: إنّ الله يدفع عن الذين ءامنوا (١٠) إلى قوله: وثمود رأس الأربعين (١١) آية، وفي هذا الخمس من الهجاء: إنّ الله يدفع (١٢) كتبوه في

(١) انفرد بحذف الألف أبو داود حيث وقع ولم يتعرض له أبو عمرو الداني، قال الخراز: «وعنه الأوثان جميعا حذفا» وعليه العمل.
انظر: التبيان ١١٤ فتح المنان ٦٦ دليل الحيران ١٦٤.
(٢) تقدم نظيره عند قوله: لا تحلوا شعير الله في الآية ٣ المائدة.
(٣) سقطت من: ق، وما بين القوسين سقط من: هـ وألحق في الهامش: «رأس الثلاثين آية مذكور هجاؤه».
(٤) من الآية ٣١ الحج.
(٥) الموافق لرأس الآية ٣٤ الحج.
(٦) العبارة في هـ: «الأجزاء المرتبة لقيام رمضان» وما بين القوسين في هـ: على هامشها وما بعده ساقط.
(٧) تقدم التعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله تعالى: فإن الله شاكر عليم رأس الآية ١٥٧ البقرة.
(٨) رأس الآية ٣٥ الحج.
(٩) تقديم وتأخير في: ق، هـ.
(١٠) من الآية ٣٦ الحج.
(١١) من الآية ٣٦ الحج.
(١٢) ناقصة في: ب.


الصفحة التالية
Icon