وإبرهيم (١) والصّلوة والزّكوة (٢)، وقد ذكر.
وكتبوا: سمّيكم بالياء (٣) مكان الألف، وكذا: موليكم (٤)
وقد ذكر جميع ذلك مع سائر ما فيه وهذا (٥)] رأس الجزء الرابع، والثلاثين من أجزاء ستين (٦).
(١) تقدم نظيره في الآية ١٢٣ البقرة.
(٢) تقدم ذكرهما في أول البقرة.
(٣) في ج: «بياء» على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.
(٤) تقدم في آخر البقرة عند قوله: أنت مولينا.
(٥) وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير.
(٦) أي منتهى الحزب الرابع والثلاثين باتفاق، وقال الصفاقسي: «بإجماع» وعليه العمل ليكون موافقا لخاتمة السورة.
انظر: البيان لأبي عمرو ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٦ غيث النفع ٢٩٨ فنون الأفنان ٢٧٥ وبعدها في ب: «والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله».
(٢) تقدم ذكرهما في أول البقرة.
(٣) في ج: «بياء» على الأصل والإمالة، لأنها من ذوات الياء.
(٤) تقدم في آخر البقرة عند قوله: أنت مولينا.
(٥) وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور هجاؤه كله» مع التقديم والتأخير.
(٦) أي منتهى الحزب الرابع والثلاثين باتفاق، وقال الصفاقسي: «بإجماع» وعليه العمل ليكون موافقا لخاتمة السورة.
انظر: البيان لأبي عمرو ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٦ غيث النفع ٢٩٨ فنون الأفنان ٢٧٥ وبعدها في ب: «والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله».