ثم قال تعالى: وفيل من رّاق (١) إلى قوله: ولا صلّى رأس الثلاثين آية، وهجاؤه (٢) مذكور.
ثم قال تعالى: ولكن كذّب وتولّى (٣) إلى قوله: سدى رأس الخمس الرابع (٤) وهجاؤه (٥) مذكور.
ثم قال تعالى: الم يك نطفة مّن مّنىّ تمنى (٦) [إلى قوله: أن يّحيى الموتى وهو آخرها (٧)]، وكتبوا هنا: يّحيى الموتى بياء واحدة (٨) وقد ذكر في الأعراف (٩)، وفي الأنفال (١٠)، وبفدر بحذف الألف (١١) وسائر (١٢) ذلك مذكور (١٣).

(١) الآية ٢٦ القيامة.
(٢) العبارة في هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء» وتقديم وتأخير في: ق.
(٣) الآية ٣١ القيامة.
(٤) رأس الآية ٣٥ القيامة.
(٥) العبارة في ب: «وما فيه من الهجاء مذكور» وفي هـ: «مذكور ما فيه من الهجاء».
(٦) الآية ٣٦ القيامة.
(٧) ورأس الآية ٣٩ القيامة.
وما بين القوسين المعقوفين في أ: «إلى آخر السورة» وما أثبت من ب، ج، ق أولى.
(٨) واتفق علماء الرسم على ترجيح حذف الياء الأولى، وإثبات الثانية، وعليه العمل بإلحاق الأولى حمراء.
(٩) عند قوله تعالى: إن ولي الله من الآية ١٩٦ الأعراف وسقطت من: هـ.
(١٠) عند قوله: ويحي من حي في الآية ٤٣ الأنفال.
(١١) تقدم عند قوله: خلق السموت والأرض بقدر في الآية ٨٠ يس وفي هـ: «بغير ألف».
(١٢) في ج: «وسائره مذكور فيما سلف»، وفي ق: «وغيره مذكور»، وفي هـ: «وسائر الهجاء مذكور كله».
(١٣) بعدها في ب: «والله سبحانه وتعالى الموفق».


الصفحة التالية
Icon