لَا سِنَةٌ فِي طُوَالِ الدَّهْرِ تَأْخُذُهُ | وَلَا نِيَامَ وَلَا فِي أَمْرِهِ فَنَدُ |
﴿بِإِذْنِهِ﴾ [٢٥٥] حسن؛ لانتهاء الاستفهام.
﴿وَمَا خَلْفَهُمْ﴾ [٢٥٥] كاف، وكذا بـ «ما شاء»، و «الأرض»، و «حفظهما»، وقيل: كلها حسان.
﴿الْعَظِيمُ (٢٥٥)﴾ [٢٥٥] تام.
﴿فِي الدِّينِ﴾ [٢٥٦] حسن، ومثله «من الغي».
﴿وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ﴾ [٢٥٦] ليس بوقف؛ لأن جواب الشرط لم يأتِ بعد.
﴿الْوُثْقَى﴾ [٢٥٦] وصله أولى؛ لأن الجملة بعده حال للعروة، أي: استمسك بها غير منفصمة.
﴿لَا انْفِصَامَ لَهَا﴾ [٢٥٦] كاف، ورسموا «لا انفصام» كلمتين لا كلمة، و «انفصام» كلمة.
﴿عَلِيمٌ (٢٥٦)﴾ [٢٥٦] تام.
﴿وَلِيُّ الَّذِينَ آَمَنُوا﴾ [٢٥٧] ليس بوقف؛ لأن «يخرجهم»، و «يخرجونهم» حال، أو تفسير للولاية، والعامل معنى الفعل في «وليُّ»، أي: الله يليهم مخرجًا لهم، أو مخرجين إلى النور، قاله السجاوندي.
﴿إِلَى النُّورِ﴾ [٢٥٧] حسن.
﴿الطَّاغُوتُ﴾ [٢٥٧] حسن عند نافع.
﴿إِلَى الظُّلُمَاتِ﴾ [٢٥٧] كاف.
﴿أَصْحَابُ النَّارِ﴾ [٢٥٧] جائز.
﴿خَالِدُونَ (٢٥٧)﴾ [٢٥٧] تام.
﴿فِي رَبِّهِ﴾ [٢٥٨] ليس بوقف؛ لأن «أن آتاه الله الملك» مفعول من أجله.
﴿الْمُلْكَ﴾ [٢٥٨] جائز، إن علق «إذ» باذكر مقدرًا، وليس بوقف إن علق بقوله: «ألم تر»، كأنه قال: ألم تر إلى الذي حاجَّ إبراهيم في الوقت الذي قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت؛ فـ «إذ» في موضع نصب على الظرف، والعامل فيه «ألم تر»، وليس ظرفًا لإيتاء الملك؛ إذ المحاجة لم تقع وقت أن آتاه الله الملك، بل إيتاء الله الملك إياه سابق على المحاجة.
﴿وَيُمِيتُ﴾ [٢٥٨] حسن.
﴿وَأُمِيتُ﴾ [٢٥٨] أحسن مما قبله، وقيل: ليس بوقف؛ لأنَّ «قال» عاملة في «إذ».