﴿مُجْرِمِينَ (٥٢)﴾ [٥٢] كاف.
﴿بِبَيِّنَةٍ﴾ [٥٣] حسن، ومثله: «عن قولك».
﴿بِمُؤْمِنِينَ (٥٣)﴾ [٥٣] كاف، ومثله: «بسوء»، وقيل: تام؛ لأنَّه آخر كلامهم.
﴿مِنْ دُونِهِ﴾ [٥٥] جائز.
﴿ثُمَّ لَا تُنْظِرُونِ (٥٥)﴾ [٥٥] كاف، ومثله: «وربكم»، وكذا «بناصيتها»، و «مستقيم»، و «إليكم»، كلها وقوف كافية.
﴿قَوْمًا غَيْرَكُمْ﴾ [٥٧] جائز؛ لاستئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل حالًا.
﴿شَيْئًا﴾ [٥٧] كاف.
﴿حَفِيظٌ (٥٧)﴾ [٥٧] تام.
﴿بِرَحْمَةٍ مِنَّا﴾ [٥٨] جائز؛ لأنَّ التقدير: وقد نجيناهم.
﴿غَلِيظٍ (٥٨)﴾ [٥٨] تام.
﴿عَنِيدٍ (٥٩)﴾ [٥٩] كاف، وقيل: تام.
﴿وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ﴾ [٦٠] كاف؛ للابتداء بالاستفهام بعده، ومثله: «كفروا ربهم».
﴿قَوْمِ هُودٍ (٦٠)﴾ [٦٠] تام؛ لانتهاء القصة.
﴿أَخَاهُمْ صَالِحًا﴾ [٦١] جائز، ومثله: «اعبدوا الله».
﴿غَيْرُهُ﴾ [٦١] حسن، على القراءتين؛ رفعه نعت لـ «إله» على المحل، وجره نعت له على اللفظ (١).
﴿وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا﴾ [٦١] جائز.
﴿ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ﴾ [٦١] كاف.
﴿مُجِيبٌ (٦١)﴾ [٦١] تام.
﴿قَبْلَ هَذَا﴾ [٦٢] حسن، على استئناف الاستفهام، وإن كان داخلًا في القول.
﴿آَبَاؤُنَا﴾ [٦٢] حسن.
﴿مُرِيبٍ (٦٢)﴾ [٦٢] كاف، ومثله: «إن عصيته»، وكذا «غير تخسير».
﴿لَكُمْ آَيَةً﴾ [٦٤] جائز، ومثله: «في أرض الله»، وقيل: حسن.
﴿بِسُوءٍ﴾ [٦٤] ليس بوقف؛ لمكان الفاء.
﴿قَرِيبٌ (٦٤)﴾ [٦٤] كاف.
﴿فَعَقَرُوهَا﴾ [٦٥] جائز، ومثله: «ثلاثة أيام».

(١) قرأ الكسائي وأبو جعفر: «غيرِهِ» بالجر، و «غيرُهُ» بالرفع للباقين. انظر هذه القراءة في: اتحاف الفضلاء
(ص: ٢٥٧).


الصفحة التالية
Icon