بالخطاب؛ لأنَّ من قرأ به جعله استفهامًا متصلًا بما قبله، ومن قرأ بالغيبة جعله استفهامًا منقطعًا عن الأول؛ فساغ أن يكون جوابه ما بعده (١).
﴿أَمِ اللَّهُ﴾ [١٤٠] تام.
﴿مِنَ اللَّهِ﴾ [١٤٠] حسن.
﴿تَعْمَلُونَ (١٤٠)﴾ [١٤٠] تام.
﴿يَعْمَلُونَ (١٤١)﴾ [١٤١] تام.
﴿عَلَيْهَا﴾ [١٤٢] كاف؛ للابتداء بالأمر.
﴿وَالْمَغْرِبُ﴾ [١٤٢] جائز، وليس منصوصًا عليه.
﴿مُسْتَقِيمٍ (١٤٢)﴾ [١٤٢] تام.
﴿شَهِيدًا﴾ [١٤٣]، و ﴿عَقِبَيْهِ﴾ [١٤٣]، و ﴿هَدَى اللَّهُ﴾ [١٤٣] كلها حسان.
﴿إِيمَانَكُمْ﴾ [١٤٣] كاف؛ للابتداء بـ «إن».
﴿رَحِيمٌ (١٤٣)﴾ [١٤٣] تام.
﴿فِي السَّمَاءِ﴾ [١٤٤] صالح؛ لأن الجملتين -وإن اتفقتا- فقد دخل الثانية حرفا توكيد يختصان بالقسم، والقسم مصدر، قاله السجاوندي.
﴿تَرْضَاهَا﴾ [١٤٤] جائز؛ لأن الفاء لتعجيل الموعود.
﴿الْحَرَامِ﴾ [١٤٤] حسن.
﴿شَطْرَهُ﴾ [١٤٤] أحسن منه.
﴿مِنْ رَبِّهِمْ﴾ [١٤٤] كاف.
﴿يَعْمَلُونَ (١٤٤)﴾ [١٤٤] تام.
﴿بِكُلِّ آَيَةٍ (١٤٥)﴾ [١٤٥] ليس بوقف؛ لأن قوله: «ما تبعوا قبلتك» جواب الشرط.
﴿قِبْلَتَكَ﴾ [١٤٥] جائز.
﴿قِبْلَتَهُمْ﴾ [١٤٥] حسن.
﴿بَعْضٍ﴾ [١٤٥] أحسن منه.
﴿مِنَ الْعِلْمِ﴾ [١٤٥] ليس بوقف؛ لأن «إنك» جواب القسم، ولا يفصل بين القسم وجوابه بالوقف.
﴿الظَّالِمِينَ (١٤٥)﴾ [١٤٥] تام.