متعلقًا بأول الكلام، أي: يا إبراهيم أراغب أنت عن آلهتي.
و ﴿عَنْ آَلِهَتِي﴾ [٤٦] تام عند نافع وأحمد بن جعفر، ثم يبتدئ: «يا إبراهيم»؛ على الاستئناف.
﴿لَأَرْجُمَنَّكَ﴾ [٤٦] حسن.
﴿مَلِيًّا (٤٦)﴾ [٤٦] كاف، ومثله: «سلام عليك» للابتداء بسين الاستقبال، ومثله: «ربي»، وكذا «بي حفيًّا».
﴿مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [٤٨] حسن.
﴿وَأَدْعُو رَبِّي﴾ [٤٨] جائز، والوصل أولى؛ لأنَّ «عسى» كلمة ترج للإجابة فتوصل بالدعاء.
﴿رَبِّي شَقِيًّا (٤٨)﴾ [٤٨] كاف.
﴿مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ [٤٩] الثاني ليس بوقف؛ لأنَّ «وهبنا له» جواب «فلما».
﴿وَيَعْقُوبَ﴾ [٤٩] حسن؛ لأنَّ «كُلًّا» منصوب بـ «جعلنا»، ولذلك لم يكن معطوفًا على ما قبله.
﴿جَعَلْنَا نَبِيًّا (٤٩)﴾ [٤٩] كاف.
﴿مِنْ رَحْمَتِنَا﴾ [٥٠] حسن.
﴿عَلِيًّا (٥٠)﴾ [٥٠] كاف.
﴿مُوسَى﴾ [٥١] جائز؛ للابتداء بـ «إن»، ومثله: «مخلصًا».
﴿نَبِيًّا (٥١)﴾ [٥١] كاف.
﴿الْأَيْمَنِ﴾ [٥٢] حسن، ومثله: «نجيًّا».
﴿نَبِيًّا (٥٣)﴾ [٥٣] تام.
﴿إِسْمَاعِيلَ﴾ [٥٤] جائز، ومثله: «صادق الوعد».
﴿نَبِيًّا (٥٤)﴾ [٥٤] كاف.
﴿بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ﴾ [٥٥] حسن.
﴿مَرْضِيًّا (٥٥)﴾ [٥٥] تام.
﴿إِدْرِيسَ﴾ [٥٦] جائز.
﴿نَبِيًّا (٥٦)﴾ [٥٦] كاف، ومثله: «عليًّا».
﴿مَعَ نُوحٍ﴾ [٥٨] جائز.
﴿وَاجْتَبَيْنَا﴾ [٥٨] كاف.
﴿وَبُكِيًّا ((٥٨)﴾ [٥٨] كاف.
﴿الشَّهَوَاتِ﴾ [٥٩] جائز؛ للابتداء بالتهديد.
﴿غَيًّا (٥٩)﴾ [٥٩] جائز؛ لكونه رأس آية، قال عبد الله بن عمرو: الغيّ؛ وادٍ في جهنم.