﴿وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ﴾ [٤٤] حسن.
﴿وَكُذِّبَ مُوسَى﴾ [٤٤] كاف.
﴿ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ﴾ [٤٤] حسن؛ للابتداء بالتهديد والتوبيخ.
﴿نَكِيرِ (٤٤)﴾ [٤٤] كاف.
﴿وَهِيَ ظَالِمَةٌ﴾ [٤٥] جائز.
﴿عَلَى عُرُوشِهَا﴾ [٤٥] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «وبئر معطلة» مجرور عطفًا على من «قرية» ولا يوقف على «معطلة»؛ لأنَّ قوله: «وقصر» مجرور عطفًا على «بئر».
﴿وَقَصْرٍ مَشِيدٍ (٤٥)﴾ [٤٥] كاف، وقيل: تام.
﴿يَسْمَعُونَ بِهَا﴾ [٤٦] جائز، وقيل: كاف؛ للابتداء بـ (إن) مع الفاء.
﴿الْأَبْصَارُ﴾ [٤٦] ليس بوقف؛ لأنَّ «لكن» لابد أن تقع بين متباينين، وهنا ما بعدها مباين لما قبلها.
﴿فِي الصُّدُورِ (٤٦)﴾ [٤٦] تام.
﴿بالعذابِ﴾ [٤٧] جائز.
﴿وَعْدَهُ﴾ [٤٧] حسن.
﴿مِمَّا تَعُدُّونَ (٤٧)﴾ [٤٧] تام.
﴿ثُمَّ أَخَذْتُهَا﴾ [٤٨] حسن.
﴿الْمَصِيرُ (٤٨)﴾ [٤٨] تام، ومثله: «مبين»، وكذا «كريم».
﴿مُعَاجِزِينَ﴾ [٥١] أي: مثبطين، ليس بوقف، وهكذا إلى «الجحيم»، وهو: تام؛ لتناهي خبر «الذين».
﴿وَلَا نَبِيٍّ﴾ [٥٢] ليس بوقف؛ لأنَّ حرف الاستثناء بعده، وهو الذي به يصح معنى الكلام.
﴿فِي أُمْنِيَّتِهِ﴾ [٥٢] حسن.
﴿ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آَيَاتِهِ﴾ [٥٢] كاف، ومثله: «حكيم» إن علقت اللام بعده بمحذوف، وليس بوقف إن علقت بـ «يحكم»، وحينئذ لا يوقف على «آياته»، ولا على «حكيم»، ولا على «مرض» لارتباط الكلام بما بعده؛ لأنَّ قوله: «والقاسية» مجرور عطفًا على «للذين في قلوبهم مرض».
﴿وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ﴾ [٥٣] تام.
﴿بَعِيدٍ (٥٣)﴾ [٥٣] جائز؛ لكونه رأس آية.
﴿فَيُؤْمِنُوا بِهِ﴾ [٥٤] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «فتخبت» منصوب عطفًا على ما قبله.
﴿فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ﴾ [٥٤] حسن، وقال العماني: لا يوقف من قوله: «الجحيم» إلى «فتخبت له