............................
=إليه في حواشي الدواوين الشعرية التي طالعها:
١ - قال المرقش الأكبر من قصيدة في المفضليات ٢٣٦:
٢ - وقال معاوية بن مالك -وهو معوّد الحكماء- من قصيدة فيها ٣٥٧:
صِياباً: جمع صائبة، حال من الضمير في (بها).
٣ - وقال خُراشة بن عمرو العبسي من قصيدة فيها ٤٠٥:
٤ - وقال المرّار بن منقذ من قصيدة فيها ٨٩:
علّق الفراهي في حاشية نسخته من المفضليات: "قد نرى" أي قد كنا نرى، وهذا أقوى سند في الباب".
٥ - وقال عبيد بن الأبرص من قصيدة في ديوانه ١٣٣ - ١٣٤:
اللجِين: قال الأصمعي: هو الزبَد على الشيء إذا جفّ. ويُروى: كاللُجَين يعني الفضّة، وذلك عيب في الشعر يسمّى السّناد (الديوان).
٦ - وقال بِشر بن أبي خازم من قصيدة في ديوانه ٧٠:
٧ - وقال حسّان بن ثابت رضي الله عنه من قصيدة في ديوانه (١: ٢٥٥):
وعلّق الفراهي هنا أيضاً في حاشية نسخته من الديوان (١١١):
"قد أراني" أي قد كنت أراني. وهذا أوثق الشواهد.
٨ - وقال الأحوص من قصيدة في شعره ٢١٨:
١ - قال المرقش الأكبر من قصيدة في المفضليات ٢٣٦:
فإن يُظعِنِ الشيبُ الشبابَ فقد تُرى | به لمّتي لم يُرْمَ عنّي غرابُها |
فإن يك نبلُها طاشَتْ ونَبلي | فقد نرمي بها حِقَباً صِيابا |
٣ - وقال خُراشة بن عمرو العبسي من قصيدة فيها ٤٠٥:
أبَى الرسم بالجونَين أن يتحولا | وقد زاد بعد الحول حولاً مكمّلا |
وبُدِّل من ليلى بما قد تحلّه | نعاجَ الملا ترعى الدخول فحوملا |
وترى منها رسوماً قد عفت | مثل خطِّ اللام في وحي الزبُرْ |
قد نرى البِيضَ بها مثل الدمى | لم يخُنْهنّ زمانٌ مقشعِرُّ |
٥ - وقال عبيد بن الأبرص من قصيدة في ديوانه ١٣٣ - ١٣٤:
فإن يَك فاتني أسفاً شبابي | وأمسى الرأسُ منّي كاللّجِينِ |
وكان اللهو حالفني زماناً | فأضحى اليوم منقطع القرِين |
فقد ألِجُ الخِباءَ على العذارى | كأنّ عيونهن عيونُ عِين |
٦ - وقال بِشر بن أبي خازم من قصيدة في ديوانه ٧٠:
فإن تك قد نأتني اليومَ سَلمى | وصَدّت بعد إلفٍ عن مشيبِ |
فقد ألهو إذا ما شئت يوماً | إلى بيضاءَ آنسةٍ لعوبِ |
ذاك مَغنًى من آل جفنة في الدهـ | ـرِ وحقٌّ عاقبُ الأزمانِ |
قد أراني هناكَ حقَّ مَكينٍ | عند ذي التاج مجلسي ومكاني |
"قد أراني" أي قد كنت أراني. وهذا أوثق الشواهد.
٨ - وقال الأحوص من قصيدة في شعره ٢١٨: