وقد يراد الطيب: الحلاا، ويفسر الحل بما يناسبه كالطهارة فى
آية: ﴿فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً﴾؛ أى طاهراَ (٦/المائدة)
طَابَ: ﴿فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم﴾ (٣/النساء)
طبْتُمْ: ﴿طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ﴾ (٧٣/الزمر)
طَيبِيِّن: ﴿الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ﴾ (٣٢/النحل)
للطّيِّبين: ﴿وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ﴾ (٢٦/النور).
"والطيبات للطيبين والطيبون " أى: كان رسول الله ﷺ طيباً فكان أولى أن تكون له الطيبة، وكانت عائشة الطيبة، وكان أولى بأن يكون لها الطيب. نقلا عن فتح القدير، للشيخ / محمد بن على الشوكانى، تفسيراً للآية٢٦/ النور.
ط وب: كَلمةٌ واحدةٌ
طوبى، على القول بأنها اسم علم للجنة أو لشجَرة فيها.
وأما على أنها غير علم، فأصلها الطيبى قلبت الياء واواً لمناسبة ضم ما قبلها.
أنها مصدر كالسقُّيا والّرجعى والبُشرى ومعناها الحسنى. وجاءت فى القرآن: