١١ - وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا [١٧١: ٧]
١٢ - وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلا لِكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ [١٤٥: ٧]
أي فقلنا له: خذها بقوة. الإعراب: ١٥: ١
١٣ - قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا [٦٢: ٢]
أي قلنا. البرهان ١٩٦: ٣
١٤ - مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ [٢٣: ٣٤]
أي قالوا: قال الحق. البرهان ٢٩٨: ٣
تقدير القول المحذوف فعل أمر
١ - وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ [١٨٦: ٢]
ثم قول محذوف، أي فقل لهم إني قريب. البحر ٤٥: ٢
٢ - رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا [٢٨٦: ٢]
على إضمار القول، أي قولوا في دعائكم ربنا. البحر ٣٦٧: ٢
٣ - رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا [٨: ٣]
على إضمار القول، أي قولوا. البحر ٣٨٦: ٢
٤ - فَسِيحُوا فِي الأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ [٢: ٩]
على تقدير القول، أي فقولوا أيها المسلمون للمشركين: سيحوا. الجمل ٢٥٨: ٢
٥ - فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ [٥٥: ١٦، ٣٤: ٣٠]
معمول القول محذوف، أي قل لهم تمتعوا. الجمل ٥٦٩: ٢
٦ - إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ [٣٥: ٣٧]
أي قولوا: لا إله إلا الله، فأضمر القول. الجمل ٥٣٠: ٣
٧ - لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ * أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ [٦١: ٣٧ - ٦٢]
أي قل لهم يا محمد على سبيل التوبيخ والتبكيت أذلك خير. الجمل ٥٣٣: ٣
٨ - إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ [٩: ٧٦]


الصفحة التالية
Icon