فهذا على أن يقال: أشرق البيت وأشرقه السراج، فيكون الفعل مجاوزا وغير مجاوز، كرجع ورجعت، ووقف ووقفت».
في ابن خالويه: ١٣٢: ﴿وأشرقت الأرض﴾، ابن عباس وأبو الجوزاء».
أشرك
١ - أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل... [٧: ١٧٣].
أشركت. أشركتم. أشركنا. أشركوا = ١٢. أشركتموني.
٢ - إنما أمرت أن أعبد الله ولا أشرك به... [١٣: ٣٦].
٣ - ولا أشرك بربي أحدا... [١٨: ٣٨].
تشرك، تشركوا = ٣. تشركون = ٧. يشرك = ٦. يشركون = ٢٠.
٤ - أشركه في أمري... [٢٠: ٢٢].
جاء الثلاثي (شرك) متعديا كما نقل الراغب، وحذف المفعول في بعض الآيات أو نزل الفعل منزلة الفعل اللازم.
في المفردات: «يقال: شركته وشاركته وتشاركوا واشتركوا، وأشركته في كذا».
﴿وأشركه في أمري﴾ قرأ ابن عامر بضم الهمزة، والباقون بفتحها. النشر ٢/ ٣٢٠.
الإتحاف: ٣٠٣، غيث النفع: ١٦٤، الشاطبية: ٢٤٧.
تشطط
فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط... [٣٨: ٢٢].
في المفردات: «الشطط: الإفراط في البعد يقال: شطت الدار.