وافتتاحهم البلاد».
٧ - ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ﴿٥: ٩٥﴾
حال من المفعول، ويجوز أن يكون نعتًا لمكان محذوف.
العكبري ١٥٦: ٢.
٨ - هَذَا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ ﴿٥٥: ٣٨﴾
مآب: مرجع. البحر ٤٠٥: ٧.
٩ - وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ ﴿٢١: ١٧﴾
١٠ - وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا ﴿٥٤: ١٨﴾
١١ - إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ ﴿٨٣: ٩﴾
في البحر ٨١: ٥: «مرة: مصدر، كأنه قيل: أول خرجة دعيتم إليها. وقال أبو البقاء: أول مرة ظرف يعني ظرف الزمان وهو بعيد.
وقال الزمخشري: فإن قلت: مرة نكرة وضعت موضع المرات للتفضيل فلم ذكر اسم التفضيل المضاف إليها، وهو دال على واحدة من المرات؟
قلت: أكثر اللغتين هند أكبر النساء، وهي أكبرهن، ثم إن قولك: هي كبرى امرأة لا تكاد تعثر عليه، ولكن هي أكبر امرأة، وأول مرة وآخر مرة»
.
قراءات أفعل التفضيل المجرد من أل والإضافة
١ - فالله خير حافظًا ﴿٦٤: ١٢﴾
في النشر ٢٩٥: ٢ - ٢٩٦: «قرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص (حافظًا) بألف بعد الحاء وكسر الفاء. وقرأ الباقون بكسر الحاء وإسكان الفاء من غير ألف».
الإتحاف ٢٢٦، غيث النفع ١٣٧، الشاطبية ٢٢٨.


الصفحة التالية
Icon