[٣١٠] نَعَمْ وَمَعْ لامِ تَعْرِيفٍ وَهَمْزَةِ وَصْـ ـلٍ وَفْقُهُمْ وَمَعَ البَاقِي قَدِ انْفَرَدَا
[٣١١] وَرْشٌ بِـ (حم) فَتْحًا (تُؤْمِنُوا لِيَ) مَعْ (وَلْيُؤْمِنُوا بِي) وَ (لِي فِيهَا) وَ (دِينِ) هُدَى
[٣١٢] (مَعِيْ مِنَ المُؤْمِنِينَ) ثُمَّ مُخْتَلَفٌ عَنْهُ بِـ (مَحْيَايَ) وَالإِسْكَانُ قَدْ وُجِدَا
[٣١٣] في كُلِّ هَذَا لإِسْمَاعِيلِنَا وَلِقَا لُونَ اتِّفَاقًا كَـ (لي دِينِ) افْتَحِ اعْتَمِدَا
[٣١٤] وَفَتْحُ (بَيْتِيَ) في كُلٍّ هِشَامُهُمُ مَعْ (مَا لِيَ) النَّمْلِ (لِي دِينِي) وَذَا وَرَدَا
[٣١٥] بِخُلْفِ بَزِّيِّهِمْ وَعِنْدَنَا سَكَنَتْ عَنْهُ (١) وَمُتَّفَقُ البَاقي عَلا سَنَدَا
[٣١٦] وَالحَذْفُ عَنْ عَاصِمٍ وَحَمْزَةٍ وَعَلِيْ وَفْقًا وَزَبَّانَ وَالمَكِّيْ وَذَا عُهِدَا
[٣١٧] لَهُ (يُنَادِي) بِخُلْفٍ عِنْدَهُمْ وَبِلا خِلافِهِ عِنْدَنَا في قَافَ قَدْ نُضِدَا (٢)
_________
(١) في نسخة الشرح: «له».
(٢) في نسخة الشرح: «مددا».


الصفحة التالية
Icon