٢٩ - إحياء القتيل ببعض أجزاء البقرة تنبيه وحجة لله على المعاد.
٣٠ - الحجارة ألين من قلوب بني إسرائيل لتكذيبهم بالحق بعد رؤيته.
٣١ - استحقاق اليهود اللعن من الله نتيجةَ تحريف الحكم عن مواضعه وهم يعلمون، وقد كانوا يستفتحون بمحمد -صلى الله عليه وسلم- فيحدثون عنه العرب، فلما أظهره الله من العرب جحدوه وكذبوه.
٣٢ - زَعْمُ اليهود أن النار لا تمسهم إلا مدة عبادتهم العجل، وإعراضهم عن الميثاق المأخوذ عليهم، ثم نقضه ابتغاء عرض الدنيا.
٣٣ - تَعامُل اليهود مع أنبيائهم بالتكذيب والقتل، فقلوبهم غلف قد طبعت على الكفر، فلقد حرفوا التوراة وكفروا بمحمد، وباؤوا بغضب على غضب، والقرآن يتحدى ادعاءهم الإيمان، بقتلهم الأنبياء والصالحين وأهل العلم والإحسان.
٣٤ - اليهود كتموا ما في التوراة من البشارة ببعثة محمد عليه الصلاة والسلام، بل تركوا التوراة وأقبلوا على تعلم السحر واتهموا به سليمان عليه السلام، وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر، ويفرقون بين المرء وزوجه، وما أنزل الله السحر على الملكين وحاشا لله أن يأمر الملكين بتعليم الناس السحر.
٣٥ - الأمرُ بالعفو والصفح أول الأمر، وذمّ قريش بمنع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه.
٣٦ - نسخ استقبال بيت المقدس في الصلاة، والأمر باستقبال الكعبة.
٣٧ - تشابه قلوب المشركين وأهل الكتاب بسؤالهم ما لا حاجة لهم به.
٣٨ - الثناء على إبراهيم -صلى الله عليه وسلم-، وأنه كان حنيفًا مسلمًا، لا يهوديًّا ولا نصرانيًّا، وأمر الله تعالى إبراهيم وإسماعيل بتطهير البيت من الشرك والأصنام، وذكر قصة هاجر وابنها إسماعيل.
٣٩ - تعليم جبرائيل إبراهيم -عليهما السلام- مناسك الحج جميعًا.
٤٠ - الإيمان بالرسل ركن من أركان الإيمان، واليهود كتموا شهادة التوراة بنبوةِ محمد وأن الدين عند الله الإسلام.
٤١ - الثناء على أمة محمد أمته الوسط في العالمين، وهي أمة الشهادة على الناس يوم الدين.
٤٢ - الأمر باستقبال الكعبة من جميع جهات الأرض في الصلاة.