٤٣ - تكاتم علماء أهل الكتاب علمهم بصحة رسالة محمد -صلى الله عليه وسلم- ونبوته.
٤٤ - أَمْرُ الله المؤمنين بمقابلة نعمته عليهم بالإسلام، بالشكر له والطاعة والإحسان، والثناء على المسترجعين عند حلول المصائب والآلام.
٤٥ - تأكيد ركنية السعي بين الصفا والمروة في الحج.
٤٦ - كتم أهل الكتاب صفة محمد -صلى الله عليه وسلم- في كتبهم جوزوا به لعن كل لاعن.
٤٧ - المخلوقات تدل على الخالق، والمُنْعم المتفضل هو المستحق للشكر والعبادة، والأكل الحلال سبب لتقبل الدعاء، وكَتْمُ الحق يُعَرِّضُ صاحبه لأقسى البلاء، والمتقون هم الموفون بعهد الله إليهم، والبر صفة لأهل الإيمان والتصدق بأحب المال لديهم.
٤٨ - أمْرُ الله تعالى بالعدل في القصاص: النفس بالنفس والعين بالعين.
٤٩ - تشريع الوصية، والتحذير من تبديلها، ورفع الجنف ليس تبديلًا.
٥٠ - تشريع صيام شهر رمضان، شهر نزول القرآن، والمقيم يصومُ، والمسافر والمريض يفطران، ودين الله يسر، ولا يجب التتابع في قضاء صيام المعذور، والله تعالى قريب يجيب الدعاء.
٥١ - إباحة الطعام والشراب والجماع في الليل إلى الفجر في شهر رمضان. وتشريع الاعتكاف في المسجد وذكر أحكامه وآدابه.
٥٢ - للحاكم الاجتهاد في الحكم وفق قواعد الشريعة وله أجره، وعلى المحتال وزره.
٥٣ - دخول العمرة في الحج إلى يوم القيامة، وعلى المتمتع الهدي، وتشريع الفدية لحلق الرأس من الأذى، وحج التمتع إنما هو للآفاقيين لا لأهل الحرم، والحج لا رفث فيهِ ولا فسوق ولا جدال، وخير الزاد التقوى.
٥٤ - الرخصة في التعجّل في الحج، والإفاضة من عرفات إنما هي عند الغروب، وتأكيد المبيت بمزدلفة وصلاة الفجر فيها، وذكر الله عند المشعر الحرام، والشكر على نعمة الهداية، والإكثار من ترداد: ﴿رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾.
٥٥ - المنافقون: ألسنتهم أحلى من العسل، وقلوبهم أمَرّ من الصبر.