٤١ - معذرة أولى الضرر عن الجهاد، وفضيلة المجاهدين على القاعدين.
٤٢ - النهي عن مساكنة المشركين، والأمر بالهجرة إلى دار الإسلام، واستثناء المستضعفين، وأجرهم إن ماتوا حسب نياتهم.
٤٣ - تشريع قصر الصلاة في السفر، والله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه.
٤٤ - تشريع صلاة الخوف: للإمام ركعتان، ولكل طائفة ركعة ركعة.
٤٥ - وقت الصلاة كوقت الحج، لا تجوز بعد فواته، فويل لمؤخريها.
٤٦ - الرسول لا يعلم ما في القلوب، بل يحكم بالظاهر، والله يطلع على القلوب، ويغفر الذنوب، فمن تاب تابَ الله عليه، ومن يقترف خطيئة ثم يرم بها بريئًا فله عذاب أليم.
٤٧ - ترك سنة الرسول ومنهاج المؤمنين، مآل أهله إلى الجحيم.
٤٨ - المشركون جعلوا لله البنات وعبدوها لتقربهم إليه زلفى، واستحسنوا ما زينه لهم الشيطان.
٤٩ - الدعوى لا تحق حقًّا ولا تبطل باطلًا إلا ببرهان من الله.
٥٠ - كل ما يصاب به المسلم كفارة حتى الشوكة يشاكها والنكبة ينكبها.
٥١ - إبراهيم - عليه السلام - بلغ مرتبة الخلة، وكذلك نبينا محمد - ﷺ - وصلها، وقد وفّى.
٥٢ - النهي عن عضل اليتامى اللاتي في حجور المؤمنين، فإما الزواج بهن أو تزويجهن.
٥٣ - خوف المرأةِ نشوز زوجها فلا جناح عليها أن تسقط عن حقها.
٥٤ - الأمر بالعدل بين النساء في المعاملة، وأما ميل القلب فيعفى عنه.
٥٥ - وصية الله بالتوحيد للأولين والآخرين، والأمر بشهادة الحق ولو على النفس والوالدين والأقربين، والموت على الكفر بعد التردد بين الإيمان والكفر مآل صاحبه إلى الجحيم.