٦ - لا سواء: (عمارة المسجد وسقاية الحاج) مع (الإيمان والجهاد).
٧ - المؤمن لا يواد من حادّ الله ورسوله، والنصر من عند الله لا بكثرة العَدد والعُدد.
٨ - الإعجاب بالكثرة يوم حنين قابله الانهزام، واستئناف التوكل الكامل على الله قابله النصر.
٩ - إمداد الله بالملائكة، وانهزام هوازن، ثم إسلامهم، ورد سبيهم إليهم.
١٠ - تحريم دخول المشركين إلى المسجد الحرام، والله أغنى المسلمين من فضله.
١١ - الأمر بقتال أهل الكتاب حتى يعطوا الجزية صاغرين.
١٢ - اجتراء اليهود على الله بقولهم: عُزيرٌ ابن الله، والنصارى بقولهم المسيح ابن الله، واتخاذهم أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله.
١٣ - الكفار في مكرهم بدين الله كانهم يطفئون نور الله الذي نوّر السماوات والأرض بأفواههم، والله متم نوره، ومظهر الحق ورسله.
١٤ - مانع الزكاة، يجعل ماله صفائح نار، تكوي جنبه وجبهته وظهره.
١٥ - الأمر بتعظيم حرمات الله، وفي الأشهر الحرم خاصة.
١٦ - النسيء زيادة في الكفر، وهو من أعمال الجاهلية.
١٧ - التخلف والتثاقل عن الجهاد عذابه أليم، واستثناء المريض والضعيف.
١٨ - ذكر بعض معالم الهجرة، وقول النبي - ﷺ - لصاحبه: لا تحزن إن الله معنا، ومكر الله بالكافرين.
١٩ - الأمر بالنفير للجهاد وبذل الأموال والأنفس، والاعتذار الكاذب إنما هو سبيل المنافقين، وقد أقعدهم الله وعاقبهم على نفاقهم.
٢٠ - المنافقون يحلفون بأنهم مسلمون، والله يعلم أنهم كافرون.
٢١ - مصارف الزكاة الثمانية، والمنافقون لا ينفقون إلا وهم كارهون.
٢٢ - المنافقون يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف، وقد وعدهم الله نار جهنم، مقابل مكرهم وعدم اتعاظهم بأمثالهم من الكافرين في الأمم السالفة.
٢٣ - المؤمنون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة، ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله، وقد وعدهم الله مساكن طيبة في جنات عدن.
٢٤ - المنافقون يخلفون عهدهم مع الله، ويلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات، ويفرحون بتخلفهم عن الجهاد في الحر، ونار جهنم أشد حرًا لو كانوا يفقهون.