٣ - سؤال زكريا ربه آية على البشارة، فَحُبِسَ لسانه عن الكلام ثلاث ليالِ إلا رمزًا.
٤ - أمْرُ الله تعالى يحيى حمل الكتاب بقوة، وإنعامهُ تعالى عليهِ بالعلم والفهم والعمل الصالح وبر الوالدين والأمان في المواطن الثلاث: يوم ولد، ويوم يموت، ويوم يبعث حيًّا.
٥ - قصة مريم عليها السلام، وإيجاد الله ولدها - من غير أب - عيسى عليهِ السلام.
٦ - اعتزال مريم بحملها مكانًا نائيًا، وتحرك المخاض، ومناداة الصبي تحتها، وامتنان الله عليها بالطعام والشَّراب وقرة العين، ونذرها الإمساك عن الكلام.
٧ - مجيء مريم قومها تحملُ وليدها أمام تعجبهم من أمرها، وتكلم الصبي في المهد.
٨ - تبيان الله خبر عيسى على الحقيقة، وتنزيه نفسه تعالى عن الولد، وأن أمرهُ تعالى كن فيكون، ودعوة عيسى قومه إلى التوحيد وإفراد الله بالعبادة والتعظيم.
٩ - ذِكْرُ اختلاف الناس في شأن عيسى عليه السلام، وتوعد الله الكافرين مشهد يوم عظيم.
١٠ - ذِكْرُ استماع الكفار وإبصارهم يوم القيامةِ بعد فوات الأوان، وإنذار النبي - ﷺ - مشركي قومه يوم التحسر والندم وشدة الزحام، وإخبار الله سبحانه أنه الخالق المتصرف وإليهِ مرجعُ جميع الأنام.
١١ - حوار إبراهيم - ﷺ - مع أبيه يدعوه إلى التوحيد وإفراد الله بالعبادة والتعظيم، ويحذره مغبة أتباع منهاج الشيطان الرجيم، ثم اعتزاله قومه وشركهم، ومؤانسة الله لهم بإسحاق ويعقوب في المرسلين.
١٢ - ذكر خبر موسى وهارون، وخبر إسماعيل وإدريس، وثناء الله على المرسلين.
١٣ - ذكر حال الأشقياء الذين أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات وما ينتظرهم من العذاب، إلا من تدارك نفسه بالتوبة واستغفر ربه وأناب.
١٤ - إعلانُ جبريل عليه السلام، أن تَنزُّلَهُ بأمر الله رب السماوات والأرض، وشد عزيمة النبي - ﷺ - في الصبر على مشاق الطريق.
١٥ - تكذيب الكافر بالبعث والحساب، وقد خلقه الله من العلم ووعدهُ على كفره العذاب، فالنار حق والصراط على جهنم يسقط فيها المجرمون، وينجو بإذن الله المتقون.