٧ - أمْرُ الله تعالى الرسل وعباده المؤمنين بأكل الحلال، وامتثال الصالح من الأعمال.
٨ - سنة الله في استدراج القوم الظالمين، ثم استئصالهم من حيث لا يشعرون.
٩ - ثناء الله على الخاشعين المحسنين، المسارعين في الخيرات لعلهم يفلحون.
١٠ - التكاليف الشرعية متحملة، وكتاب الأعمال دقيق ينطق بالصغائر والكبائر، والقوم في غفلة عن مصيرهم، وإنما يستجيرون عند نزول الهلاك بهم.
١١ - ذم أهل الهوى في منهاج عبادتهم، فهم في ضلالة وطغيان يعمهون.
١٢ - إنزالُ المصائب على المشركين لعلهم يذكرون، وتنبيههم إلى نعم الله عليهم لعلهم يشكرون، وصرفهم لرؤية عجائب قدرته تعالى لعلهم يعقلون.
١٣ - اقتضاء الإيمان بالربوبية الإيمان بتوحيد الألوهية، والمشركون هم الكاذبون.
١٤ - نفي الولد والشريك عن الله، وتعذد الآلهة يقتضي خراب العالم.
١٥ - الأمر بالدفع بالتي هي أحسن والاستعاذة بالله من همزات الشياطين أو أن يحضرون.
١٦ - طلب المحتضر من الكفار الرجعة إلى الدنيا ليعمل صالحًا، وعذاب القبر حق.
١٧ - انعدام الانتفاع بالأنساب والقربى عند النفخ في الصور، والأعمال على الميزان: فمن ثقلت موازينه كان من المفلحين، ومن خفت موازينه كان من الخاسرين.
١٨ - اعتراف أهل الشقاء يوم القيامة بشقوتهم، وتمنيهم الخروج من النار، فيخرسهم الجبار، وينتصر لأوليائه، ويخزي أعداءه.
١٩ - اعتراف المشركين يوم الحشر بمكثهم في الحياة الدنيا يومًا أو بعض يوم.
٢٠ - أهل الشرك يومئذ في الأشقياء، وأهل الإيمان هم أهل الدعاء والابتهال إلى الله والرجاء، وسيكونون من المرحومين وفي منازل السعداء.