٦ - استشارة بلقيس قومها محذرة لهم بأس الملوك، واستقرار رأيها على إرسال هدية لسليمان تستطلع بذلك طبيعة الأمر وما يُتوقع من السلوك.
٧ - غضب سليمان عليه السلام من فعل بلقيس، وتقريره الزحف بجيش كبير نحوها، ورؤيته إبراز شيء من قوته وسلطانه ليباغتها به عند وصولها، واستعانته بجنوده من الجن لتحقيق ذلك.
٨ - وصول بلقيس ووضعها أمام الاختبار، وإعلان إسلامها في نهاية الأمر بعد التفكر والاعتبار.
٩ - قصة ثمود مع نبيهم صالح عليه السلام، وإصرارهم على التكذيب والمكر حتى دمرهم الله فما استطاعوا القيام.
١٠ - إنذار لوط قومه مغبة فاحشتهم، وإصرارهم على ما هم فيه حتى نزل العذاب بهم.
١١ - دعوة الرسل عليهم الصلاة والسلام، توحيد الربوبية يقتضي توحيد الألوهية.
١٢ - انفراد الله بعلم الغيب، وجهل الكفار بالحق، وتسلية النبي - ﷺ - عما يلقاه من الأذى.
١٣ - ثناء الله على القرآن، وأمره نبيّه التوكل عليه، وتقريره تعالى له أنَّه لا يسمع الموتى أو الصم ولا يهدي العمي، بل الهداية من الله للمؤمنين.
١٤ - خروج الدابة من علامات الساعة، فتنة للناس عند فسادهم.
١٥ - ذكر مشهد الحشر، واجتماع الناس خلف راياتهم وآلهتهم في أرض المحشر.
١٦ - امتنان الله على الناس بنعمة الليل ليسكنوا فيه، والنهار لينتشروا فيه.
١٧ - أحداث القيامة: نفخة الفزع، وحركة الجبال، والميزان يزن أعمال العباد.
١٨ - إعلامُ النبي - ﷺ - قومه أنَّه أُمِرَ بإفراد الله رب هذه البلدة بالعبادة والتعظيم.
١٩ - أمره تعالى نبيّه - ﷺ - بتلاوة القرآن وإقامة الحجة على الناس أجمعين.
٢٠ - الحمد لله الذي بيده عجائب الآيات يريها خلقه ليؤمنوا وما هو بغافل عما يعملون.
* * *


الصفحة التالية
Icon